وكان ما يسمي بقائمة لاجارد- التي سلمتها السلطات الفرنسية لليونان في2010 وبها اسماء سيتم التحقيق معها لاحتمال تهربها من الضرائب- موضوعا للتكهنات الساخنة في وسائل الإعلام اليونانية في الأسابيع الاخيرة. واطلق علي القائمة لاجارد نسبة الي كريستين لاجارد مديرة صندوق النقد الدولي.