كتب الشاعر مجيب الرحمن غنيم ابيات شعرية عبر فيها عن رأية في عاصفة الحزم وعن قصفها للجيش والاسلحة وعن تدخل السعودية وايران في اليمن فيما يلي الابيات : كل ما أبدأ قصيدة دوما أبدأ بربي أحمدك وأشكرك يافرد واحد ومنان ياغفور أسألك تغفر خطايا وذنبي خارج الشعب يارحمن من كل طغيان قال مجيب قد وصلني نقد من بعض صحبي شخص حوثي وعفاشي وثالثهم إخوان بيقلوا لي صراحة موقفك كان سلبي كيف ترضى على شعبك بضربة وعدوان كيف رضيت أن يموت شعبك بعدوان حربي كيف ترضى لجيشك أن يدمر ويهتان كيف ترضى يسيرالجيش شرقي وغربي والسلاح يحرقوه بالضرب في كل ميدان قلت والله إن الحزن يعصف بقلبي وإن كبدي بيتقطع لما يجري الآن لكن أشتي تقلي أي جيش ياحبيبي ذي خسرنا وذي يستاهلوا كل الأحزان قصدك الجيش ذي فلت حميد القشيبي قصدك الجيش ذي خان أهل صعدة وعمران قصدك الجيش ذي سلم لكمن مكبي خمسة أنفار شلوا للقيادة والأركان بيجوا إثنين صبيان راكبين فوق صعبي يستحلوا لواء كامل بلا أي خسران جيشنا ضيعوه والأصل خلوه كوبي قد تحول ملاشي للزعيم وأهل مران الذي بتقلوا له جيش أين كان مخبي يوم ماقاتلوه المجرمين وسط شملان أينهو يوم جاء الحوثي مكبر ملبي يخطف الناس ويفجرفي أرحب وهمدان أيش نفعل بجيش أخبل وحاله مهبي ماأستروش كلهم يحموا لنا دار قرآن أيش نفعل بجيش ماأسترش إنه يلبي لإستغاثة رئيس قد حاصره طقم هبلان بعد هذا العمل هل يستحقون حبي لا أكيد لا إذا ما قلت لا فأنت غلطان والسلاح الذي وجه إلى صدر شعبي لا إحرقوه إحرقوه ماناش نادم وزعلان والسياسة إذا ضاعت فماهوش ذنبي أنتو اللي جعلتوها تسر في خبركان لأن صالح مع السيد جزاهم لربي سلموا مامعانا من سيادة لإيران أشتي أسأل سؤال إيران ويش دخلها بي ليش واصل بتدعم كل مؤذي وشيطان ماالسعودية فهي هبت لإنقاذ شعبي لانناإحنا وياها طول الأزمان جيران دوما المملكة توقف معيا وجنبي خيرها دايما نازل على أرض الإيمان كم مدارس بنتها لأجل نقدر نربي جيل واعي ومتعلم مثقف وفهمان كم مراكز بنتها بين خيري وطبي كم طرق عبدتها وأصبحت خير عنوان كم من أهل اليمن فيها من أهلي وصحبي وسطها الآن حول 2 مليون إنسان بإختصار قل بملئ الصوت وإعلن ونبي قد حذاة الرياض عندي ولا وجه طهران أيها العاصفة ثوري عليهم وهبي وإرفعي مننا أسمى تحية لسلمان والصلاة والسلام في الختم من كل قلبي تبلغ المصطفى المختار من نسل عدنان ثم آله وصحبه من فؤادي وقلبي رحمة الله عليهم دايما طول الأزمان
