* تغريدات / تويتر المغتربون الهنود يحولون 70 مليار دولار سنوياً إلى وطنهم، مما يدعم اقتصادها.. وفي اليمن تحول الأموال إلى خارجها، وهذا الفارق بين اقتصاد البلدين. ** أين المرجعيات الاقتصادية المؤهلة والقادرة على إقناع القيادات السياسية وتصحيح تقديراتهم الخاطئة للوضع الاقتصادي وتوحدهم خلف برنامج الإصلاحات. ** شرح لي وزير خارجية أيثوبيا تعاملهم مع الحركات الانفصالية والإصلاحات المالية والاقتصادية والسياسية وأنها بنيت على شجاعة القرار ومصلحة الوطن. ** أتمنى لو اتخذ اليمنيون المواقف التي تسهم بالحلول بدلاً من النقد والتشكيك في النوايا وشخصنة الأمور.. العقلاء يقدمون الحلول، والمتعصبون سبب الأزمات. ** السيارات المحتشدة أمام المحطات، تظهر عجزنا في اتخاذ قرار الإصلاحات وسيؤدي إلى معاناة وضرر يوفقان ما قد ينتج عنها بسبب القراءة الخاطئة للاقتصاد. ** يموت المرضى في المستشفيات؛ نتيجة التخريب وانقطاع الكهرباء وتأجيل عملياتهم، ويتكبد المواطنون الكثير نتيجة ذلك.. لذلك نحن في حاجة لهبَّة شعبية لوقفه. ** لن تخرج اليمن من أزماتها إذا استمرت الأحزاب تتبنى مواقف لا تحقق مصالحة وطنية أو سلاماً اجتماعياً.. وكفى بيانات تجتر الماضي ولا تسهم في بناء مستقبل. ** أساس اليمن الحديث الحرية والديمقراطية التي لا تهدد بنُظم شمولية أو مليشيات مسلحة وتتسم بالتسامح والمصالحة.. وهذه مسؤولية الحكومة والقوى السياسية. ** العدل والمشاركة في الحكم عنصران أساسيان لغرس الولاء للوطن والتخلص من الولاءات للمال والمصالح.. وعلى هذا يجب أن يبنى اليمن الجديد.