أعلن الطيار يحيى محمد أحمد اسماعيل القاضي صهر الرئيس صالح و نجل اللواء الركن محمد اسماعيل القاضي انضمامه ومناصرته لثورة التغيير ووعد بدعم شباب الثورة في ساحة التغيير بصنعاء وبقية الثوار في محافظات الجمهورية. ووسط هتافات الشباب المرحبة بانضمامه الى صف ثورة التغيير دعا الطيار يحيى القاضي الشباب للصبر"اصبروا وصابروا ورابطوا فالنصر آت". يذكر أن الطيار القاضي يعمل طياراً في الخطوط الجوية اليمنية وينحدر من مديرية سنحان مسقط الرئيس صالح .اغتيل والده اللواء الركن محمد أحمد اسماعيل مع اللواء أحمد فرج أثناء تفجير مروحية عسكرية في أحد المحافظات الجنوبية أثناء قيامهما بمهمة عسكرية وحينها وجهت أصابع الاتهام إلى أن علي صالح كان وراء عملية الاغتيال التي حدثت عقب حرب 94م حين بدأ الرئيس يضيق ذرعا بأعوانه ويسعى حثيثا للتفرد بالقرار من خلال إضعاف هؤلاء القادة وكان القرار أولا بنقل ما تبقى من اللواء الثامن صاعقة بقيادة اللواء محمد إسماعيل الذي قضى نحبه بعد ذلك بحادث تفجير الطائرة ومعه اللواء أحمد فرج إلى حضرموت بعد أن عُيِّن قائدا للمنطقة الشرقية ولم ينفذ القرار إلا بعد أشهر من الحنق والتسويف باعتبار هذا القرار ابعاداً له من أن يكون مؤثرا في القرار وهو صحيح، إذ حلت بديلا عنه في منطقة صباحة الإستراتيجية القوات الخاصة بقيادة العميد أحمد علي عبدالله صالح. أعلن المقدم أحمد شاهر انضمامه للثورة الشبابية الشعبية في ساحة التغيير بصنعاء ، مؤكدا دعمه بكل مايملك لإنجاحها. كما قدم المقدم مرشد السبيلي بعد تأييده للثورة اثنين من أولاده مشاريع شهداء للثورة المطالبة باسقاط نظام عائلة صالح. الصورة : للشهيد محمد أحمد اسماعيل