طالب قبائل كوكبان والطويلة بمحافظة المحويت و أهل العقيد "علي محمد صلاح الحسام " نائب مدير الأمن السياسي بصعدة " المختطف لدى تنظيم القاعدة في اليمن بالإفراج عنه محملةً قبيلة " آل التيس, وآل عبادة وكل منتسبي آل أبوجباره بمحافظة مأرب كامل المسؤولية في الحفاظ على حياة العقيد: علي محمد صلاح الحسام,. وأكدت قبيلة العقيد المختطف أن أي مساس بحياته سيجعل الثأر في المقام الأول على قبيلة آل التيس وآل عبادة من قبائل وائله وادي آل ابوجبارة التي ينتمي إليها الخاطفين . وأضافت القبيلة في بيان تلقاه الوطن :" إن ثأرنا في حال مساس بحياة المختطف الأسير قد يمتد إلى كل أفخاذ وعشائر قبيلة وائله والنظر إليهم كالظالمين لأنفسهم عندما رأوا منكراً من بعض الحمقى من أفراد قبيلتهم وأصحابهم ولم يردعوه ويحولوا بينه وبين ما اقترف البعض منهم من فعلٍ أثيم هو اكبر عند الله وأعظم من هدم بيته الحرام حجراً حجرا ". وقال البيان أن قبائل بلاد كوكبان بجل أخماسها والطويلة وأهله ومحبيه تؤكد بأن العقيد علي محمد صلاح الحسام, والذي تم اختطافه من المسجد بعد صلاة العصر في 16 رمضان 1431ه الموافق26/8/ 2010م هو احد أبنائها والمنتسبين إليها, وأنه معصوم الدم يشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله ومؤدٍ للأركان الأربعة الأخرى من صلاة , وزكاةٍ, وصيامٍ وحج, وانه يؤمن بالله وبرسوله وكتبه وباليوم الآخر وبالقضاء والقدر خيره وشره. وتابع البيان أنه انطلاقاً من الحقيقة السابقة فإن الثأر سيمتد من قبيلة الخاطفين إلى كل أفراد ما بات يعرف تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب, في أي مكان كانوا وإلى أي جهة رحلوا وحلوا , وليعلم هؤلاء الذين يحسبون بأفعالهم أنهم يحسنون صنعاً أنهم ليسوا في الحقيق سوا ضالين مضلين وان ثأرنا سيطالهم قيادةً وقواعدً طال الزمن أم قصر.. في حال سولت لهم أنفسهم ارتكاب أي حماقة من حماقاتهم وتطال سلامة المختطف لديهم أو الأسير كما يسمونه وهو العقيد: علي محمد صلاح الحسام.. وناشدت قبيلة العقيد المخطوف أن يكون لدى الخاطفين ذرة من عقل وأن يفكروا ويقدروا, ثم يفكروا ويقدروا ألف مرة قبل أن يقدموا على أي تصرف ارعن يمس حياة المختطف أو الأسير حسب تعبيرهم, وأن يدنا ممدودة لهم لمساعدتهم في مطالبهم بالضغط على الحكومة في رفع أي مظلمة على المدعى بظلمهم : التيس والاهدل, ولكن السؤال من هي اليد التي نمد يدنا إليها وإنا لمنتظرون. بسم الله الرحمن الرحيم الوطن ينشر نص البيان الصادر عن قبائل كوكبان والطويلة وعن أهل المختطف وكل محبيه: رداً على بيان تنظيم القاعدة بشأن اختطاف نائب مدير الأمن السياسي بصعدة من أسرة العقيد : علي محمد صلاح الحسام وإخوته في الدين والقبيلة إلى خاطفيه من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب بالتحديد: من آل التيس , آل عبادة من قبائل وائلة: الحمد لله القائل((من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً)) المائدة 32 والصلاة والسلام على رسوله الأمين القائل:(لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة )....وبعد أطلعنا على بيانكم الصادر يومنا هذا الاثنين 11 شوال 1431ه, والذي تم بثه عبر وسائل الأعلام المقروءة والمسموعة , وما تضمنه من قيام التنظيم باختطاف العقيد: علي محمد صلاح الحسام , نائب مدير الامن السياسي بمحافظة صعدة, في 16 رمضان 1431ه الموافق26/8/ 2010م, لقيامة- كما ذكر البيان- بإدارة شبكة تجسس على المسلمين منذ عشرون عاماً.....الخ, وما أكد عليه البيان بأن حكومة الردة حسب وصف البيان إذا كانت مهتمة بشأن جواسيسها فلا سيبل للكشف عن مصيره إلا بالإفراج عن كلا من (حسين التيس ومشهور الاهدل), خلال 48ساعه من تاريخ هذا البيان ...والخ هذا البيان. وأمام هذا البيان تؤكد قبائل بلاد كوكبان بجل أخماسها والطويلة وأهله ومحبيه بأن العقيد علي محمد صلاح الحسام, والذي تم اختطافه من المسجد بعد صلاة العصر هو احد أبنائها والمنتسبين إليها, وأنه معصوم الدم يشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله ومؤدٍ للأركان الأربعة الأخرى من صلاة , وزكاةٍ, وصيامٍ وحج, وانه يؤمن بالله وبرسوله وكتبه وباليوم الآخر وبالقضاء والقدر خيره وشره, وانطلاقاً من الحقيقة السابقة نؤكد ما يلي: أولاً: أننا نحمل آل التيس كل آل التيس, وآل عبادة كل آل عبادة, وكل منتسبي آل أبوجباره... كامل المسؤولية في الحفاظ على حياة العقيد: علي محمد صلاح الحسام, أن أي مساس بحياته سيجعل ثأرنا في المقام الأول على آل التيس وآل عبادة من قبائل وائله وادي آل ابوجبارة. ثانياً: إن ثأرنا في حال مساس بحياة المختطف الأسير قد يمتد إلى كل أفخاذ وعشائر قبيلة وائله والنظر إليهم كالظالمين لأنفسهم عندما رأوا منكراً من بعض الحمقى من أفراد قبيلتهم وأصحابهم ولم يردعوه ويحولوا بينه وبين ما اقترف البعض منهم من فعلٍ أثيم هو اكبر عند الله وأعظم من هدم بيته الحرام حجراً حجرا. ثالثاً: إن ثأرنا ومعنا كل أهله ومحبيه سيمتد في المقام الثاني إلى كل أفراد ما بات يعرف تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب, في أي مكان كانوا وإلى أي جهة رحلوا وحلوا , وليعلم هؤلاء الذين يحسبون بأفعالهم أنهم يحسنون صنعاً أنهم ليسوا في الحقيق سوا ضالين مضلين وان ثأرنا سيطالهم قيادةً وقواعدً طال الزمن أم قصر.. في حال سولت لهم أنفسهم ارتكاب أي حماقة من حماقاتهم وتطال سلامة المختطف لديهم أو الأسير كما يسمونه وهو العقيد: علي محمد صلاح الحسام.. ونقول لهم: خذوا منا قسماً بالله الذي لا يحلف بأحدٍ سواه أننا فاعلون لما نقول وخذوا منا هذا القسم مرددا منا ثلاثاً. رابعاً: أننا نناشد الخاطفين أن يكون عندهم ذرة من عقل وأن يفكروا ويقدروا, ثم يفكروا ويقدروا ألف مرة قبل أن يقدموا على أي تصرف ارعن يمس حياة المختطف أو الأسير حسب تعبيرهم, وأن يدنا ممدودة لهم لمساعدتهم في مطالبهم بالضغط على الحكومة في رفع أي مظلمة على المدعى بظلمهم : التيس والاهدل, ولكن السؤال من هي اليد التي نمد يدنا إليها وإنا لمنتظرون ..؟؟!! هذا ولله الأمر من قبل ومن بعد , وسيعلم الذين ظلموا أي منقلباً ينقلبون , والله من وراء القصد..... صادر بتاريخ 11شوال 1431خ الموافق 20/9/2010م عن قبائل كوكبان والطويلة وعن أهل المختطف وكل محبيه