تصارع البروفيسورة آمنة يوسف، الأكاديمية بجامعة صنعاء واستاذة الرواية العربية المعاصرة، وأحد أعمدة الأدب والنقد في اليمن والوطن العربي، ظروفا مرضية وأوضاعاً معيشيا مزرية، فهي بلا راتب ولا مال يعينها على تسيير أمورها المرضية والمعيشية معا.
واضطرت (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق أن يمنحني لحظةً خاطفةً أضع فيها رأسي المنهك تماماً على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة!!
هكذا أحدّث نفسي.. كلّ (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً على وسادة صدرك الدافئ ثم له للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة!!
هكذا، أحدّث نفسي.. كلّ (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)
يصغر كل حيزٍ أمام عينيها ، تتضاءل الأجرام السماوية وتسقط في مهب الزيف..حتى لا يبقى من الحلم شيءٌٌ يمكن أن تحتفظ به في مكنون كلماتها وبصبرٍ نافذ المدى، تنهض ليلى وترسم المجنون : كائناً مستحيل الشبه، تاه في غياهب الوجوه، ومضى لا ينتمي إلى أحد أيَّ (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)
أنشد السفينة الماخره
عباب هذا الحرف
لعلها ترسو
عند أقرب شاطئ
واعد بالفجر!
لعلي أقدر
وقتئذ
أن أرقد
في سريري الكائن
في حجرة ضيقة جداً
من الطابق السفلي
في السفينة!
لعلي أقدر
أن أطفئ المذياع المعني
من زمن
بأخبارقلبي،
وذلك التلفاز الراصد
صور ذكراتي
وشدو (...)
أنشدُ السفينة الماخرة
عباب هذا الحرف
لعلّها ترسو
عند أقرب شاطئ
واعد بالفجر!
لعلّي أقدر
وقتئذ
أن أرقد
في سريري الكائن
في حجرة ضيقة جداً
من الطابق السفلي
في السفينة!
لعليّ أقدر
أن أطفئ المذياع المعنىّ
من زمن
بأخبار قلبي،
وذلك التلفاز الراصد
صور (...)
خوف - 1
أخاف حلماً
يشهد أن لا هشاشة مثلي!
أخاف حلماً
يتفجّر حلماً
يتفجّر لغماً
في عفوية أيامي
ألفظه
حتى لا أنتظر الخيط الأبيض
فأصلّي للأسود!
أخاف حلماً
ينكسر رغيفاً
في ثغر أمي
غير المأهول
بجبال تهامة
فأصوم عن الزمن المأكول!
أخاف حلماً
يقامرني
حتى (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)
يصغر كل حيزٍ أمام عينيها ، تتضاءل الأجرام السماوية وتسقط في مهب الزيف..حتى لا يبقى من الحلم شيءٌٌ يمكن أن تحتفظ به في مكنون كلماتها .وبصبرٍ نافذ المدى، تنهض ليلى وترسم المجنون : كائناً مستحيل الشبه، تاه في غياهب الوجوه، ومضى لا ينتمي إلى أحد أيَّ (...)
خوف - 1
أخاف حلماً
يشهد أن لا هشاشة مثلي!
أخاف حلماً
يتفجّر حلماً
يتفجّر لغماً
في عفوية أيامي
ألفظه
حتى لا أنتظر الخيط الأبيض
فأصلّي للأسود!
أخاف حلماً
ينكسر رغيفاً
في ثغر أمي
غير المأهول
بجبال تهامة
فأصوم عن الزمن المأكول!
أخاف حلماً
يقامرني
حتى لا (...)
- 1
أخاف حلماً
يشهد أن لا هشاشة مثلي!
أخاف حلماً
يتفجّر حلماً
يتفجّر لغماً
في عفوية أيامي
ألفظه
حتى لا أنتظر الخيط الأبيض
فأصلّي للأسود!
أخاف حلماً
ينكسر رغيفاً
في ثغر أمي
غير المأهول
بجبال تهامة
فأصوم عن الزمن المأكول!
أخاف حلماً
يقامرني
حتى لا (...)
بعيداً عن المعايير الاجتماعية البالية وتلك الفسيولوجية المضحكة.. أحببتك وأحبك.. وأقصى ما أتمناه من الخالق .. أن يمنحني لحظةً خاطفةً، أضع فيها رأسي المنهك، تماماً.. على وسادة صدرك الدافئ ثم له، للخالق أن يميتني بعدها، راضيةً مرضيّة! !
هكذا، أحدّث (...)