ربما كان للعشق ِ وحي من سماء
وللسهادِ عكاز راهبةٍ
تتقصى به أثرَ النبض ِ في الحشا
لكنني لا أجد في نحيبِ لواعجي
ما يستحق البكاء
فاضرب لي أيها الحرف طريقاً
في غَرق ِ القصيد ِ
لاتهاب البوحَ ولا تخشى !!!
دعني أيها القدر
أصطلي بخطيئاتِ الشوقِ
وعذاباتِ (...)