دراما تحاكي قضايا العالم العربي بدون مبالغة وبهرجة وإسفاف احتراماً لذائقة المشاهد.
أخذت الدراما العمانية مساراً جديداً بعد عواصف «الربيع العربي» الذي لم تسلم منه السلطنة وصولاً إلى التغيير في الدراما، وبدأت هذا المسار العام الماضي فقدمت موسماً (...)
افتُتح في مسقط أمس مؤتمر «التحولات الديموغرافية وسوق العمل الخليجي» الذي تنظمه «الجمعية الاقتصادية العمانية» بمشاركة «الجمعية الاقتصادية الخليجية»، على أن يُختتم اليوم. وبحثت أوراق العمل في مجموعة من المواضيع المتعلقة بسياسات العمل وأسواق العمل (...)
ليس كثيراً على اليمن أن تنجح في استضافة أبناء الخليج، وليس مبهراً أن يفوز أحد الفرسان الكبار الذين عرفتهم الكرة الخليجية عبر العقود الأربعين الماضية.
إنه التحدي اليمني الذي واجه العقبات محتملاً العواقب، وهي الرغبة الخليجية، أن يكون الأشقاء مع (...)
القاعدة أن ينظر الجميع، وخلال أي بطولة، إلى مباريات الكرة ونتائجها وحساباتها، مراوحين بين أمنيات تحققت على المستطيل الأخضر، وأخرى معلقة على جدار الأمل، بانتظار جولة أخرى من جولات الدورة الخليجية.. الأقرب للخليجيين من أي بطولة، حتى وإن كانت.. خارج (...)
القاعدة أن ينظر الجميع، وخلال أي بطولة، إلى مباريات الكرة ونتائجها وحساباتها، مراوحين بين أمنيات تحققت على المستطيل الأخضر، وأخرى معلقة على جدار الأمل، بانتظار جولة أخرى من جولات الدورة الخليجية.. الأقرب للخليجيين من أي بطولة، حتى وإن كانت.. خارج (...)
القاعدة أن ينظر الجميع، وخلال أي بطولة، إلى مباريات الكرة ونتائجها وحساباتها، مراوحين بين أمنيات تحققت على المستطيل الأخضر، وأخرى معلقة على جدار الأمل، بانتظار جولة أخرى من جولات الدورة الخليجية.. الأقرب للخليجيين من أي بطولة، حتى وإن كانت.. خارج (...)
قاعدة أن ينظر الجميع، وخلال أي بطولة، إلى مباريات الكرة ونتائجها وحساباتها، مراوحين بين أمنيات تحققت على المستطيل الأخضر، وأخرى معلقة على جدار الأمل، بانتظار جولة أخرى من جولات الدورة الخليجية.. الأقرب للخليجيين من أي بطولة، حتى وإن كانت.. خارج (...)
لا نراهن على محبتنا للشقيقة اليمن، محبتنا لها خارج حدود الرهان، وفي عُمان كلمة اليمن تعني أكثر من دولة مجاورة، هي الدم المتدفق داخل دم شريان واحد، يعرفه ذلك الرجل العربي وهو يرى وراءه سد مأرب وقد انفجر شريان الحياة فيه فلاحق كل حياة حوله، ارتحل (...)
إذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
إذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
ذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
ذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
إذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
إذا كانت اليمن، كل اليمن، حلقة أساسيّة في حضارات المشرق، والذاكرة العربيّة المترنّحة تحت أعباء واستحقاقات العصور الحديثة، التي تركتها، أو تركها أبناؤها ونخبها الحاكمة، في منطقة التطلّع والطموح، التي استطالت منذ بدايات القرن العشرين، حتى البرهة (...)
أتذكر أبي وهو الآن في قبره ينام. في التسعينات من عمره كان يمشي في شارع الكورنيش. كانت تلك المشية الفصل الأخير من فصول المواجهة الطويلة القاسية لحياته وزمنه . التلويحة الأخيرة لذلك الأفق البحري المتلألئ بالسفن والنيازك وحطام الأحلام. كان يحاول مد (...)
وكالموجة التي تنشبُ أظافرها
في جسد الإعصار،
دخلت تيه هذا العالم
قاذفاً بذخيرة الأجداد في قعر جهنم
شاحذاً أعضائي بشفرةٍ صنعت
من غياب.
وكطفل يلعب دائماً بخسارة،
لم أنتظر شيئاً كثيراً من أشباهي
لم أنتظر أي شيء
عدا ضجيج النوافذ والأبواب
تنفتحُ وتنغلقُ (...)
هذا الأرقُ
هذا الضيفُ الأبديُ على كاهلي
أرضٌ عدوّةٌ تنفجرُ
ثم تختفي بسكانها في الرأس
* * *
كم من الأحقاب مرّت
على ذلك النشيد الكاذب
* * *
صرصارُ الليل الأعورُ
بعينه الوحيدة، يرمقني
متحفزاً لا أنام.
* * *
أحاولُ أن أبدد الوحشة بالكتابة
لكن الفق يفرُ (...)
كلُّ شيءٍ بانتظارهم:
الكؤوس والأدمغة وعناكبُ الرفوف،
والصالةُ وهي ترسم بلعابها المدعوين،
لتغطي بياض عريها المائل للوحشة
سننتزعُ مجد هذه الليلة من حنجرة الوقت.
الأبواب مشرعةً منذ القديم، تدخلُ منها
ذئاب صغيرة، تشارك المدعوين
في الرّقص
هنا في هذا (...)