اسمها مريم ويلقبونها، (أم الخير)، يحبها الجميع في مصحة مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بمدينة تعز ويناديها أكثر من 100 مريض ب"ماما مريم"، فهي التي تتعهدهم منذ 40 عاماً باستمرار حاملة إليهم الخبز والفاكهة والتمر، فيما انقطع عن غالبيتهم زيارة (...)
جماعة الحوثي : "تغضبنا حملة مصروفي للجبهة"
"الحوثيون يستهدفون كلية الآداب "
بين الفطرة والغلطة تثبت جماعات الحوثي نزعتها الفطرية لقتل الأبرياء وهذا ما نراه كل يوم في شوارع تعز ..
إذا كنت من سكان هذه المدينة فمن الروتيني جدا أن تمشي حذرا وأن لاتمنع (...)
قد كان بوسعي.!
قد كان بوسعي
أن أتفرغ
ل النت
ول" التجليس"
ول التيه
ول الطيشان !
قد كان بوسعي
أن اهرب
من ضجة هذا الكون
إلى وطن
يخلو من حقد الإنسان على الإنسان !
قد كان بوسعي
أن ألتحق
بسرب الساسة
أو بالتجنيد
أو الأرهاب
لكي أعمل في بيع
ونهب
وتخريب (...)
اصدق
كيف لي أن لا اصدق ...؟
ومن شفتيك يولد اليقين
وفي نهودك حقائق السنين !
اصدق
كيف لا اصدق؟
إن قلت أن النهر دموع صابر ....
وأنه يجري ..
واقفا ليراه كل عابر...
بنظرة الحنين
ولوعة المسافر ..!
اصدق
كيف لا اصدق ؟
لوقلتي أن الوقت غريب أطوار واحمق (...)
في جبال قريتنا المتوسطة لاشرقية ولاغربية نصبت دارنا في منتصف سفح الجبل تشرق الشمس من شباكنا الشرقي وتغرب من زجاج قمريتنا الغربية !!
هذا المنزل المبارك لم يأمر الله ملائكته ببناءه ولم يتخذه فرعون صرحا ليبلغ السماء ولا تسلمت به الشياطين لتسترق السمع (...)
نظم طلاب الإعلام بجامعة تعز كلية الأداب صباح اليوم الأربعاء احتفالية "بعيد المشاقر" أمام مبنى الكلية.
كما تحدث طالب من منظمي هذه الحفلة أن الحفلة تأتي في ضوء المحافظة على التراث التعزي الذي كاد التمدن يقضي على تواجده
من الناحية الاخرى قام طلاب (...)
درويش لايكتب ليمدح،
أنادرويش
الذي يكتب ليكتب
عن نفسي العزيزة
وعن الحبيبة في ختام البيت،
وعن الحنين
وعن جرح الوطن!!!!
هكذا نحن
ياطفلتي قال
ولانبكِ لنبكي الأخرين،
نحن نبكي
لنحيي الأخرين...
وليس بكاؤنا عبثا
فمن يروي مزارعنا غير الدموع؟؟
واطلق للعنان (...)
أكن قويا
وإلا
فما
الحب في تفرقنا يكون؟؟؟
كن معي
ننهي
باللقياء
تقاليد السكون!!!
كن معي
فليس في الحب باب لسكون!!!
كن معي فهذا الدرب يمقت عاشقيين،
ويقول عنهم :
كافريين
متزندقيين
وعاهريين
وملحديين،
كن معي ولننسف الأقوال
في يم والظنون!!!
فليس في الأمر (...)
ورحلت جنازة بين الديار تحملها المخاوف
لا وداع ولاصلاة كالمنافق!!!!
وأمرت أن ابكي عليك بحزن طفل
سئم الجلوس خلف جدران منزله
وأنت في بارود "الطماش" تحضر للعيد ميتمة بطقوس لمات الصغار!!!!
ومررت لتوزع الفرحات عجوزا
في جيبه حلوى تعود أن يقسمها على وجوه (...)