يزداد عدد القيادات السياسية اليمنية التي تنقلب على الرئيس اليمني السابق على صالح وتنفض من حوله، تأييدا للشرعية اليمنية، وتضامنا مع قوات التحالف العربي التي تقوده المملكة العربية السعودية، ضد المليشيات الحوثيية في اليمن، ضمن عملية عاصفة الحزم، التي تستهدف قواعد ومقرات ومنصات الحوثيين، والتي تشارك فيها دول عربية وخليجية باستثناء عمان، وبدعم أميركي وبريطاني وفرنسي وألماني. وتمكن عدد من القيادات اليمنية المرور بسلام من منطقة حرض الحدودية لتستقر في الرياض، وكان آخرهم الوزير السابق، ومحافظ ذمار، حمود عباد، في إشارة منهم على انقلابهم ضد الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح ،ودعما للشرعية اليمنية، للرئيس عبد ربه هادي منصور. الناجون وهنا أسماء أبرز 17 قائدا من القيادات اليمنية تمكنت من الوصول إلى الرياض والتخلي عن صالح حسبما ذكر موقع يمن فويس: وهم : عبدربه منصور النائب الأو، والأمين العام للمؤتمر (رئيس الجمهورية) ، وعبدالكريم الارياني .(النائب الثاني) و أحمد بن دغر ( نائب رئيس المؤتمر)، ويحيى الراعي ( رئيس مجلس النوب – الأمين العام المساعد)، وسلطان البركاني ( الأمين العام المساعد- رئيس الكتلة البرلمانية)، وأبوبكر القربي ( الأمين العام المساعد)، ورشاد العليمي ( مستشار الرئيس والقيادي بالمؤتمر)، وعبدالرحمن محمد علي عثمان ( رئيس مجلس الشورى). ومحمد علي الشدادي (نائب رئيس مجلس النواب)، وأعضاء الأمانة العامة، صغير علي عزيز، وناجي الزايدي، ومحمد ناجي الشائف، ووليد بن شويط، وعثمان مجلي، وعوض بن فريد، وعبدالقادر هلال (أمين العاصمة – عضو الأمانة العامة )، وحمود عبان ( محافظ ذمار) ومعمير الإرياني (وزير السياحة).