احتلت اليمن المرتبة العاشرة عربيا، والثامنة عشر عالميا، وفقا لقائمة أعدتها مجلة ذي بانكر لأكبر 25 دولة عالمية من حيث امتلاكها لأصول إسلامية. وبلغ إجمالي الأصول الإسلامية التي تمتلكها بلادنا 2338 مليون دولار في العام 2010. وذكرت المجلة الشهرية، التي تصدرها مجموعة فاينانشيال تايمز في لندن، أن السعودية جاءت في المرتبة الأولى عربيا والثانية عالميا، بأصول إسلامية بلغت 2 .138 مليار دولار. فيما احتلت الإمارات المرتبة الثانية عربيا، والرابعة عالميا، وبلغ إجمالي الأصول الإسلامية التي تمتلكها الدولة 6 .85 مليار دولار في العام 2010. واحتلت الكويت المرتبة الثالثة عربيا، والخامسة عالميا، بأصول بلغت 69 مليار دولار. وتلتها البحرين الرابعة عربيا، والسادسة عالميا، حيث بلغت أصولها الإسلامية 8 .44 مليار دولار. وجاءت قطر في المرتبة الخامسة عربيا، والسابعة عالميا، بأصول بلغت 6 .34 مليار دولار. وجاءت السودان في المرتبة السادسة عربيا، والحادية عشرة عالميا، بأصول بلغت 9259 مليون دولار. وبلغت أصول مصر الإسلامية 7227 مليون دولار، وجاءت في المرتبة السابعة عربيا، والثانية عشرة عالميا. بينما جاءت سوريا في المرتبة الثامنة عربيا، والخامسة عشرة عالميا، بأصول إسلامية بلغت 5527 مليون دولار. وتلاها الأردن في المرتبة التاسعة عربيا، والسادسة عشرة عالميا، حيث بلغت أصولها الإسلامية 5042 مليون دولار. وجاءت تونس في المرتبة الثانية عشرة عربيا، والثالثة والعشرين عالميا، بأصول بلغت 770 مليون دولار. واحتلت فلسطين المرتبة الثالثة عشرة عربيا، والخامسة والعشرين عالميا، بأصول بلغت 612 مليون دولار. وتصدرت إيران القائمة بين أكبر خمس وعشرين دولة من حيث امتلاكها للأصول الإسلامية. بأصول قدرتها المجلة ب8 .314 مليار دولار. وجاءت ماليزيا في المرتبة الثالثة بأصول بلغت 6 .102 مليار دولار. وتركيا في المرتبة الثامنة بأصول بلغت 5 .22 مليار دولار. ثم المملكة المتحدة في المرتبة التاسعة بأصول بلغت 9 .18 مليار دولار. وجاءت بنغلاديش في المرتبة العاشرة بأصول بلغت 9365 مليون دولار. وبلغ إجمالي قيمة الصكوك التي أصدرت في شهر أكتوبر الماضي على النطاق العالمي 3 .5 مليارات دولار أميركي، لترتفع القيمة خلال الشهور العشرة الأولى من العام الحالي إلى 39 مليار دولار، وذلك وفقا لبيانات جمعها مؤشر صكوك زاوية 2010.