نشرت عدد من وسائل الاعلام اخبار عن وصول قوة بحرية أوروبية الى البحر الأحمر لحماية السفن بحسب ما تريده من الإدارة الأمريكية وخططها الرامية الى عسكرة البحر الأحمر وابتزاز شركات الشحن العالمية. وعلق نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد عبد الله بن عامر على هذه الخطوة بالقول: "وصول المزيد من القطع الحربية الأجنبية الى البحر الأحمر لن يغير من المعادلة العسكرية بل قد يضاعف من حجم الأزمة المتصاعدة وهذا بالتأكيد سوف يؤثر سلباً على حركة الملاحة الى كل الوجهات ومن يتحمل المسؤولية هنا هو من جاء بهذه القطع وليس من يدافع على بلده ويقف الى جانب اخوانه في غزة".