كثيرا ما يلجأ صهاينة الاحتلال اليمني لتوظيف ضعفاء النفوس في الجنوب العربي وحضرموت خصوصا من الباحثين عن مال مدنس أو بروز مجتمعي إو إعلامي لتغطية عقدة نقص يحملونها والعمل ك أدوات ضد مصالح وحقوق شعب الجنوب العربي وللتشويش على قضيته المركزية وحقه في الحرية واقامت دولته الفيدرالية المستقلة . وفي هذا الخصوص لخص كاتب سياسي ومدون حضرمي أهداف الاحتلال ب "يريدون لحضرموت العظيمة أن تكون صوت تشويش صغير ضد الجنوب العربي وقضيته" .
وقال الكاتب "سعيد عبدالله بكران" في تغريدة أطلع عليها محرر "شبوة برس" وجاء فيها : يريدون تحويل حضرموت العظيمة لمجرد صوت تشويش صغير موجه ضد الجنوب وكأنها في عداء مع الجنوب لا مع علي محسن وقوى الهضبة الزيدية أسيادهم الذين صنعوا منهم بيادق وأوراق.. بإسم حضرموت.