لن تمارس و تتطور الرياضة اليمنية كرة القدم لأن العنصر الفني الأساسي المتعلق (( باللعبة وممارستها ابتداءً من النادي والمدرب واللاعب والدوري ومدارس كرة القدم……… الخ . - لأن العنصر المالي وهو الاحتياجات المالية للأندية لا تكفي ولا تعد شي يذكر أمام نفقات متطلبات اللعبة . - لأن الدولة لا زالت تنظر إلى الرياضة وكرة القدم من خلال بعد سياسي يتم السيطرة عليه . - لأن الدولة المعنية بوضع الاستراتيجيات الخاصة بالميدان الرياضي وأهميته لتعلقه بالشباب وتحقيق عناصر كثيرة..لا تملك هذه الرؤيا وإنما اجتهادات فردية أو بالأصح لا تهتم .. فهي لا تعلم وتتجاهل أن الرياضة أصبحي علم يجب ان يحترم. - لأن الدولة تركت المجال أمام الباحثين عن التألق والظهور دخول المجال الرياضي كمحطة ترنزيت للوصول إلى المناصب العليا .. وتركت المجال الخصب الرياضي ولم تحميه …- لأن الدعم المقدم من رجال الأعمال الذين يشكروا عليه لا يكفي ولا يحل الإشكالية. - لأن الدولة تتجاهل أن الشخصية الاعتبارية المتمثلة في الأندية وغيرها المعبر عنها بمجلس الإدارة تتضمن أفراد منتخبين متطوعين القانون أوجدهم ليكونوا محايدين في قيادة الأندية , ولا يمكن للشخص المتطوع الذي يبذل الجهد والوقت من أجل إنجاح النشاط الرياضي على حساب أهله أسرته ووقته وعملة أن يتحمل عبء الشحت والبحث عن الدعم المالي للنادي . لأنه ليس الدولة إنما هو عبارة عن متطوع وسيط ..في الأخير سيطفش ولا يهمه ان أعضاء النادي واللاعبين بجهات أخرى تستقطب الشباب ؟؟؟ - لأن الدولة تهتم فقط بالنتائج والبحث عنها في الرياضة الكل السريع ولا تهتم بأهمية نشر وتوسيع وتطوير اللعبة والنجاح سياتي بصورة منظمة وعلمية ومخطط لها … - لأن الدولة لا تحمي الرياضة ولا الرياضيين … وتركتهم ضحايا الآخرين.