عرب هذة الزمان يتفقون قي بلاد ويختلفون في بلاد كم هي السياسة لعينة لانها تجعل الانسان يتجرد من كل أنتماء ديني كان أم وطني . دول تتحالف وتتكاتف لقصف وهدم وتدمير دولتنا الحبيبة تستنزف السعودية الملايين والمليارات ضدنا وتشتري التحالفات الدولية والداخلية كي تدمر أرضنا بدعوى أيران أين هي أيران ؟ السعودية تعتبر قبلة الملايين من المسلمين وبدل أن تأتي بحل يجمع الجميع تبادر بالصلح لينعم بة اليمنيين جميعهم ولكن هذا لم يحدث بل حدث العكس والضد لهذة كله . فجيشت الجيوش وعدت العتاد لتفتك باليمن فطائراتها كأنها تحلق في سماء تل أبيب طائرات ستحرر بيت المقدس في صنعاء وبقية المحافظات تقصف الملاجئ في حجة وتعز وشهدائها بالمئات تقصف المنشئات السياسية والاقتصادية والرياضية تقصف المنازل وتصلب أسر بأكملها تهتز المدن اهتزازات مخيفة بل مرعبة لماذا كل هذا الترعيب والتخويف والتجويع لأبنا اليمن كل هذا لأن سوستة من أحزاب وجماعات خذلوة ولم يتفقوا على تقسيمة بينهم ام لأن الخونة عرض عليهم المبالغ المشيكة والمستقبل الواعد وكل حزب في اليمن ولا أستثناء فيهم أثبتوا سياساتهم الحقيرة سياسات حزبية تغطى بالعنصرية وتغلف بالطائفية أحزاب تعتبر أجندة للدول الأخرى يدعس عليها وتقرر ماتشاء الدول الداعسة عليها أنتهازية المؤتمر وعنصرية الناصري وتطنيش الأشتراكي أما الأصلاح فهوا يجمع بين كل تلك الرذائل أحزاب اخذت اليمن الى الدول المهجورة التي يسكنها القصف مائها الدم وغذائها المتفجرات فقط لأنها لم تحقق مصالحها وأعضائها وكل حزب منهم تذلل في قمة العرب ومثلها خونة محترفين من عتواني وإرياني والبايع شرفة وعرضة بن مبارك الذي دعس علية بالمال اما الخائن هادي والسفاح عفاش فسيكتب تاريخهم باقلام العار وأوراق اللعنة سيكتب التاريخ أنهم الخونة الرئساء الذين تبادلوا الصفقات السياسية من أجل مشاريعهم الدنيئة صفقة نتاجها يمن يعتدا عليه من جيرانة واخوانة في الخليج وأفريقيا يمن يدمر بأسم العواصف التي تاخذ كل شي معها تلك العاصفة التي تدك الأرض و الأنسان تدمر المدن وتحرق الأطفال حملة عسكرية تطال اليمن أرضة وشعبة مقدراتة وممتلكاتة حملة قوتها من العتاد والأموال مايكفي لأسترجاع أرض العزة وأم الشهدا فلسطين عرب أنجاس عرب أموال عرب البنزين سيقتلون الآلاف بغية أرضاء حلفائهم الملحدين ولكن سيبقى الشعب المنتصر المظلوم الذي يعاني ويلات هذة الحروب والاعتداءات..