أقامت نقابة المعلمين اليمنيين بإب يوم ألاثنين الماضي , أمسية رمضانية بعنوان (مدرسة رمضان تربية ونضال) وخلال الأمسية ألقى ا جمال الفنيني الأمين العام للنقابة بالمحافظة كلمة تركيبية كما استعرض هموم المعلمين في المحافظة وما تلعبه النقابة تجاه هذه الهموم في خدمة المعلمين واستغرابه الفنيني لعدم ضم استرتتيجية المعلم ضمن خطة حكومة الوفاق. وتحدث ضيف الأمسية نقيب المعلمين اليمنيين / فؤاد دحابه عن الدور الفاعل لشريحة المعلمين الذين كانوا في مقدمة الصفوف في مسيرة الثورة السلمية الشبابية الذين تحولوا إلى ثائرين لشعورهم بأن الثورة هي الحل والمخرج في مواجهة حكومة لا تريد أن تصرف حقوق شرعية فعمل المعلم إلى الاتجاه إلى ساحات الحرية من اجل نيل حقوقه المصادرة وأكدا دحابه بأنه النقابة لن تسمح لأحد بأن يجعل من الثورة شماعة من أجل ان يجعلوا المعلم أخر من يحصل على حقوقه وعبر عن دهشته من والوعود الواضحة التي قطعها وزير التربية والمالية والخدمة في إيجاد حل لمشكلة المعلمين. كما نوه بأنه صدر بيان من نقابة المعلمين أوضح مجمل الحقوق التي اقرها الوزير الا انه المفاجأ ه خلو الميزانية التي وعد بها مما عجز عن الوفاء بوعوده وكان عليه أن يقدم استقالته وأشار دحابه حكومة الوفاق لم تدرج حقوق المعلم في خطة عام 2013م لكننا بإصرارنا سوف نناضل من أجل حقوقنا ونرفع أصوانتا بكل قوة وأدب. ودعا في كلمته كل المعلمين الاستعداد العام القادم إلى التصعيد للضغط على حكومة الوفاق حتى تفي بما هو عليها مؤكدا أن ما كان على الحكومة السابقة هو دين وعلى حكومة الوفاق سداده . وأكد أن البلد لن تتقدم مادام والمعلم لم يستلم حقوقه وقال أن زمن التجاهل قد ذهب ويجب على حكومة الوفاق أن تعي وتسمع وحث المعلمين في حين ان يدعى للإضراب أن يضربون داخل المدارس لأن المغادرة غير قانونيه مما يسبب للنقابة إحراج وشهد الأمسية عدد من المداخلات عقل كلمة النقيب دحابه من قبل معلمي إب نقشوه في عدد من قضاياهم . من جهته أصدر النقابة في إب بيان خلال ألامسيه أكد المشاركين التصعيد لانتزاع حقوقهم كاملة كما رفض البيان ورفض تدوير الفاسدين في مكتب التربية والإدارات التعليمية بالمديريات ورفض تغييب دور الكفاءات التربوية والاستقطاعات التعسفية كما ايد البيان قرارات رئيس الجمهورية هادي ودعوته إلى مزيد من القرارات الشجاعة كما استنكار صمت السلطة المحلية على استمرار الانتهاكات وحجز حريات المواطنين وكذا الانفلات الأمني, وفي ختام البيان داعي جميع المعلمين إلى وحدة الصف لكي يستطيع المعلم نيل الحقوق المشروعة . أقامت نقابة المعلمين اليمنيين بإب يوم ألاثنين الماضي , أمسية رمضانية بعنوان (مدرسة رمضان تربية ونضال) وخلال الأمسية ألقى ا جمال الفنيني الأمين العام للنقابة بالمحافظة كلمة تركيبية كما استعرض هموم المعلمين في المحافظة وما تلعبه النقابة تجاه هذه الهموم في خدمة المعلمين واستغرابه الفنيني لعدم ضم استرتتيجية المعلم ضمن خطة حكومة الوفاق. وتحدث ضيف الأمسية نقيب المعلمين اليمنيين / فؤاد دحابه عن الدور الفاعل لشريحة المعلمين الذين كانوا في مقدمة الصفوف في مسيرة الثورة السلمية الشبابية الذين تحولوا إلى ثائرين لشعورهم بأن الثورة هي الحل والمخرج في مواجهة حكومة لا تريد أن تصرف حقوق شرعية فعمل المعلم إلى الاتجاه إلى ساحات الحرية من اجل نيل حقوقه المصادرة وأكدا دحابه بأنه النقابة لن تسمح لأحد بأن يجعل من الثورة شماعة من أجل ان يجعلوا المعلم أخر من يحصل على حقوقه وعبر عن دهشته من والوعود الواضحة التي قطعها وزير التربية والمالية والخدمة في إيجاد حل لمشكلة المعلمين. كما نوه بأنه صدر بيان من نقابة المعلمين أوضح مجمل الحقوق التي اقرها الوزير الا انه المفاجأ ه خلو الميزانية التي وعد بها مما عجز عن الوفاء بوعوده وكان عليه أن يقدم استقالته وأشار دحابه حكومة الوفاق لم تدرج حقوق المعلم في خطة عام 2013م لكننا بإصرارنا سوف نناضل من أجل حقوقنا ونرفع أصوانتا بكل قوة وأدب. ودعا في كلمته كل المعلمين الاستعداد العام القادم إلى التصعيد للضغط على حكومة الوفاق حتى تفي بما هو عليها مؤكدا أن ما كان على الحكومة السابقة هو دين وعلى حكومة الوفاق سداده .
وأكد أن البلد لن تتقدم مادام والمعلم لم يستلم حقوقه وقال أن زمن التجاهل قد ذهب ويجب على حكومة الوفاق أن تعي وتسمع وحث المعلمين في حين ان يدعى للإضراب أن يضربون داخل المدارس لأن المغادرة غير قانونيه مما يسبب للنقابة إحراج وشهد الأمسية عدد من المداخلات عقل كلمة النقيب دحابه من قبل معلمي إب نقشوه في عدد من قضاياهم .
من جهته أصدر النقابة في إب بيان خلال ألامسيه أكد المشاركين التصعيد لانتزاع حقوقهم كاملة كما رفض البيان ورفض تدوير الفاسدين في مكتب التربية والإدارات التعليمية بالمديريات ورفض تغييب دور الكفاءات التربوية والاستقطاعات التعسفية كما ايد البيان قرارات رئيس الجمهورية هادي ودعوته إلى مزيد من القرارات الشجاعة كما استنكار صمت السلطة المحلية على استمرار الانتهاكات وحجز حريات المواطنين وكذا الانفلات الأمني, وفي ختام البيان داعي جميع المعلمين إلى وحدة الصف لكي يستطيع المعلم نيل الحقوق المشروعة . *من محمد الحجافي