تابعت وكغيري من المتابعين الهجمة الشرسة التي نالت من شخصية محافظ محافظة أبين اللواء الركن / أبوبكر حسين سالم ذاك الذي جاء كمنقذ لأبين عندما تقلد أعلى منصب في المحافظة يسر الكثير من الصعاب على أبنائها وحث الجميع على العمل الدؤوب من أجل أعادة مايمكن إعادته للمحافظة بسابق عهدها والباسها ثوب التطور بأحسن حلة لم يقصد هؤلاء المهاجمون إعلاميا من شن هذا الحملة الا إعتباطا وحبا للظهور على حساب التفرد بالرأي الأعلامي ولو كان مخزيا وشنيعا التحدث عن هذه الشخصية الصنديدة والمساس بهذه الهامة الإعلامية لا يأثر به وفي محبيه قيد أنملة وأنماء زوبعات إعلامية الغرض منها ظهور كتابها على حساب الغير جاء أبوبكر حسين في ظل أزمة أمنية وإقتصادية تمر بها أبين ومديرياتها الأحدى عشر ونالوا مانالته الحرب الظالمة على الجنوب ، لم يتلكئ يوما عن أداء واجبه وما يناط به من أعمال خدمية لصالح المحافظة ومشاريعها التنموية والإلمام التام بمتطلبات الوضع الراهن في المحافظة الحملة أيضا شهدت في المخاصمة وأتهامات بالباطل لكن هيهات أن تلقى هذا التهم أذان صاغية في ظل أن الشخص يعمل عملا جبارا وبشهادة أصغر صغير في المحافظة، وهم ومقالاتهم في زوال ويرمى في مزابل التأريخ للأبد