اقدم المجلس الانتقالي على طرد الشرعية دون رويه عن كيفية ادارة البلد وسد الفراغ في الجانب الامني والعسكري والمدني . وظل الشعب يعاني من فساد الشرعية دون ان يلمس الموطن اي تغير .
اتفاق هش :لم يأتي بحلول جذريه لحل الازمه القائمة بين الشرعية والانتقالي الحلول التي نصت عليها الاتفاقية حلول ترقيعيه ولم توجد لها افق مستقبلي
الانتقالي نجح في نقطه اساسيه وهي الاعتراف من الطرف الاخر الرسمي والدولي والاقليمي وبنفس الوقت الانتقالي تنازل بالاعتراف بمخرجات الحوار الوطني التي تتمثل بتشكيل حكومة اتحاديه يكون شريك فيها. وعودتها لممارسة عملها من عدن .
هل الانتقالي موافق بعودة عناصر شماليه بالحكومة والادارات في المرافق المدنية لممارسة عملها من عدن واساسا هي مازالت موجوده على الواقع .
هل الانتقالي يكون له حضور في الوزارات السيادية .
كيف يتم دمج القوات التابعة للانتقالي مع القوات التابعة للشرعية التي لا توجد لها قوات اساسا سوى مليشيات تابعه للإصلاح وكيف ستتعايش مع بعضها البعض
اعتقد ان مثل هذه الاتفاقية لا تلبي مطلب الشغب الجنوبي
الانتقالي حركه ثوريه كبيره تمثل الشعب الجنوبي قاطبه . و يبقى عليه تشكيل حزب وطني يضم كافة المكونات الجنوبية التي تطالب بالتحرير والاستقلال .
على المجلس الانتقالي ايجاد رويه متكاملة عن كيفية ادارة البلد في المستقبل بحيث تشمل كل الجوانب المدنية والعسكرية والاقتصادية والخدماتية وغيرها .
اما بالنسبة حول الحرب القائمة سوف تظل بين كر وفر تتراوح في مكانها دون احراز اي تقدم . ويتحمل عبها التحالف العربي .