أدانت الحركة الجماهيرية للعدالة والتغيير في تعز حادث إطلاق النار على سيارة رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك الدكتور عبدالوهاب محمود الأحد الماضي في شارع بالعاصمة صنعاء. وحملت الحركة في تصريح لناطقها الرسمي النائب سلطان السامعي مسؤولية الكشف عن الجناة المتورطين في الحادث ومعاقبتهم. واعتبرت استهداف "الشخصيات الوطنية" استهدافاً للوطن ووحدته وأمنه. وحذر السامعي أي طرف يقف وراء الحادث قائلاً "نحذر أي طرف كان وراء هذه العملية الجبانة من اللعب بالنار فالوطن بحاجة إلى العقل والحوار أما اسلوب العنف والاغتيالات فانه يفضي إلى الدمار والتمزق والشتات ونحن في اليمن في أمس الحاجة للقبول بالآخر".