الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
وزراء خارجية اللجنة العربية الإسلامية يرفضون تصريحات الاحتلال بشأن تهجير الفلسطينيين
استهداف مطاري اللد ورامون وهدفا حساسا في ديمونة بفلسطين المحتلة
إسبانيا تعلن فرض 9 عقوبات فورية على "إسرائيل" بسبب جريمة إبادة غزة
تهديدات تطال الصحافي بكران بسبب مواقفه من أتباع بن حبريش
الهبوط الوهمي: ما الذي حدث؟ ولصالح من يحدث؟
التحديات جمة ولا تهرب من مواجهتها
"يوم أسود على إسرائيل".. مقتل 7 مستوطنين في القدس المحتلة
روسيا تعلن عن لقاح جديد "جاهز للاستخدام" ضد السرطان
خبير مالي يوضح حول اسباب شح السيولة من العملة الوطنية بعد الاجراءات الأخيرة للبنك المركزي بعدن
النائب العام يوجه نيابة استئناف الأموال العامة بحضرموت بالتحقيق في بلاغ منع مرور المحروقات
متوسط أسعار الذهب في صنعاء وعدن الاثنين 8 سبتمبر 2025
الراعي يجدد التأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند لغزة
الأرصاد يتوقع أمطاراً رعدية على عدد من المحافظات
منظمة دولية تحذر من تداعيات اعتقال موظفين أمميين في اليمن
فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على سير العمل في مشروع إعادة تأهيل ملعب نادي الصمود بالضالع
الوزير البكري يعزي في وفاة أمين عام ألعاب القوى عبيد عليان
فريق التوجيه والرقابة الرئاسي لشؤون المنسقيات يطلع على احتياجات جامعة أبين
محافظ حضرموت يناقش مع وفد صندوق السكان التعاون الثنائي
تشييع جثمان الشهيد المقدم لطف الغرسي في صنعاء
بهدفي البرواني وجراش على عُمان.. المنتخب اليمني للشباب يضرب موعداً في النهائي لملاقاة السعودية الخميس القادم في كأس الخليج العربي
الإسباني كارلوس ألكاراز يحرز بطولة أمريكا المفتوحة للتنس للمرة الثانية
نقابة الصحفيين تجدد مطالبتها بالإفراج عن 9 صحفيين مختطفين لدى المليشيا منذ سنوات
طفل يقود مركبة يدهس طفة في مارب
وفاة طفل في مديرية خور مكسر
تعز.. حملة ميدانية لإغلاق شركات الأدوية المخالفة للتسعيرة الجديدة
طنين الأذن .. متى يستدعي القلق؟
اكتشاف عجائب أثرية في تركيا
اعتراف مثير من مبابي بشأن باريس
الذهب يستقرقرب أعلى مستوى قياسي
ترحيل 1617 مهاجرا غير شرعيا من صعدة
ب52 هدفا.. ديباي الهداف التاريخي لمنتخب هولندا
خالد العليمي ابن رئيس المجلس الرئاسي يمارس البلطجة ويهدد صحفي(توثيق)
الجاوي: اليمن لن يُحكم بعقلية الغلبة ومنطق الإقصاء
عدن .. قضاة وموظفون يرفعون الإضراب ويعلنون عن اتفاق يعالج مطالبهم
إسرائيل تكشف بنود مقترح امريكي لصفقة تبادل أسرى في غزة وحماس ترحب
ناشطة تحذر من توسع ظاهرة اختطاف الأطفال وتدعو الجهات المعنية لتحمل مسؤولياتها
النعيمي يؤكد أهمية استكمال السياسات الزراعية ويشيد بإسهامات الشهيد الدكتور الرباعي
العلامة مفتاح يزور وزارات العدل والخارجية والثقافة ويشيد بإسهامات وزرائها الشهداء
الحارس وضاح أنور يستحق الثناء والمديح
رئيس الوزراء يشيد بإنجاز منتخب الشباب ويؤكد: أنتم فخر اليمن وأملها المشرق
بحشود ايمانية محمدية غير مسبوقة لم تتسع لها الساحات ..يمن الايمان والحكمة يبهر العالم بمشاهد التعظيم والمحبة والمدد والنصرة
دائرة الشباب في الإصلاح تهنئ المنتخب الوطني للشباب بتأهله إلى نهائي كأس الخليج
الحوار أساس ومواجهة الاستكبار نهج
وفيكم رسول الله
يوم محمدي
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف 1447ه .. بريد منطقة الحديدة يكرم عدداً من كوادره المتميزين
خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية (الحلقة رقم 53)
كتاب قواعد الملازم.. وثائق عرفية وقبلية من برط اليمن " بول دريش جامعة أكسفورد" (12)
مرض الفشل الكلوي (20)
بعد جهود استمرت لأكثر من خمس سنوات.. فرنسا تعيد إلى اليمن 16 قطعة أثرية
"بيت الموتى" في تركيا.. اكتشاف مذهل لطقوس العصر الحجري الحديث
اكتشاف تأثير خطير لمرض السكري على القلب
البروي: الاعلام الرسمي بصنعاء يمر برحلة هبوط إلى القاع
من يومياتي في أمريكا .. فقدان
للمعاندين: هل احتفل الصحابة بالمولد بعد موت النبي عليه الصلاة والسلام
لماذا قال ابن خلدون العرب إذا جاعوا سرقوا وإذا شبعوا أفسدوا
حلاوة المولد والافتراء على الله
مدينة الحب والسلام (تعز)
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الضربات الجوية الأميركية تولّد المزيد من الأعداء في اليمن
الغد
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 24 - 04 - 2013
اليمن في الصحافة العالمية
الثلاثاء 13 أغسطس 2013 10:11 صباحاً
((
عدن
الغد)) متابعات:
خلال السنوات الأربع الماضية، دأبت الولايات المتحدة على إطلاق الصواريخ على
اليمن
. وشاركت الطائرات دون طيار، والسفن والطائرات في قصف
اليمن
، ونفذت 75 هجوماً على الأقل، بما فيها هجمة بطائرة دون طيار، نجم عنها مقتل خمسة أشخاص، خلال ليلة الاثنين في الخامس من أغسطس الجاري، ليصل عدد القتلى جراء تلك الغارات إلى 600 شخص، حسب أفضل التقديرات.
لكن مع ذلك ومع كل هذه الضربات وما نجم عنها من قتلى، يواصل تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية جذب المزيد من الأعضاء الذين ينضمون اليه، حيث تزايد تعداد التنظيم من 300 مسلح عام 2009، إلى أكثر من 1000 حاليا. ويشير المسؤولون الأميركيون إلى أن هذه الجماعة هي الأكثر خطورة من بين جميع أفرع «القاعدة»، وهو توصيف لايزال مستمراً منذ بدء الولايات المتحدة بقصف في
اليمن
عام 2009. وتظل هذه الجماعة كما تظهر حالة الاستنفار الحالية، وإغلاق السفارة الأميركية قادرة على شل الجهود الدبلوماسية الأميركية في شتى أنحاء المنطقة.
ويثير كل ذلك السؤال الملح: لماذا؟ لماذا إذا كانت قوى مكافحة الإرهاب الأميركية تعمل في
اليمن
، كما تدعى إدارة الرئيس باراك أوباما، تظل جماعة القاعدة في الجزيرة العربية تنمو؟ لماذا بعد نحو أربع سنوات من الغارات والقصف، لاتزال الجماعة قادرة على حياكة المؤامرات، التي تؤدي إغلاق السفارات والبعثات الدبلوماسية الأميركية من شمال إفريقيا إلى الخليج العربي؟
ويبقى الجواب بسيطاً، إن لم نقل مخيبا للثقة، وهو أن الافتراضات الخاطئة، والتركيز المخطئ أمام عدو مصمم، يتكيف مع الظروف أدى إلى تشكيل معضلة خطرة بالنسبة للولايات المتحدة. ويستند جزء من أسلوب الولايات المتحدة في محاربة القاعدة في الجزيرة العربية على ما حققته من نجاحات في أفغانستان وباكستان، حيث تمكنت الطائرات دون طيار من تدمير ما كان يطلق عليه غالبا نواة القاعدة )على الرغم من أن قوة القاعدة رجعت إلى الدول العربية، لذلك فإنه يجب على المحللين أن يعيدوا النظر في الأساليب القديمة (، ولسوء الطالع ليس جميع الدروس يمكن نقلها من مكان إلى آخر، وهذا يعني أن الولايات المتحدة تحارب القاعدة مثلما كانت عليه في السابق، وليس كما هي الآن. وفي باكستان وأفغانستان كانت القاعدة جماعة من العرب في دول غير عربية. وفي
اليمن
القاعدة مشكلة معظمها من
اليمنيين
ويعيشون في
اليمن
،
وينطوي ذلك على اثنين من المضامين الأساسية، الأول: أن التجنيد الجديد للقاعدة لم يعد بحاجة إلى السفر إلى خارج الدولة لتلقي التدريب الخاص، ولسنوات عدة مضت كان رجال أمثال زعيم القاعدة في الجزيرة العربية، ناصر الوحيشي، يعمدون إلى قضاء أوقات كبيرة في معسكرات التدريب للحصول على الخبرة المناسبة، ولكن منذ أن طورت «القاعدة في شبه الجزيرة العربية» شبكتها الخاصة بها في
اليمن
، تغيرت الحال ولم يعد ثمة داعٍ لذلك، والآن أصبح الشبان
اليمنيون
، الذين يريدون الانضمام إلى القاعدة، يستطيعون الدراسة مع إبراهيم العسيري، خبير صانعي القنابل في الجماعة، من دون الحاجة إلى مغادرة منازلهم.
وكان لدى الولايات المتحدة بعض الخبرة الحديثة لمحاربة عدو مشابه، إنها القاعدة في العراق، لكن ذلك كان بوجود كل القوة الضاربة للجيش الأميركي، وأحد الأسباب التي جعلت إدارة أوباما تلجأ إلى طريقة استخدام الطائرات دون طيار في
اليمن
، هو إدراكها أن إرسال عدد كبير من الجنود الأميركيين إلى
اليمن
سيكون خطأ فادحاً، فخلال السنوات القليلة الماضية تقول جماعة القاعدة في الجزيرة العربية، إنه كما هي الحال في العراق وأفغانستان، فإن
اليمن
أيضا يتعرض للهجوم الغربي، الأمر الذي يدعو إلى جهاد جميع
اليمنيين
، ولم تكن جماعة القاعدة في الجزيرة العربية ناجحة تماماً في خطابها هذا، لكن إذا قامت الولايات المتحدة بإرسال قوات برية إلى
اليمن
فإن الحال ستتغير، وستتحول القاعدة في الجزيرة العربية من بضعة آلاف مقاتل إلى أضعاف هذا الرقم.
والعقبة الثانية: الافتراض أن ما يصلح في مكان سينجح بالتأكيد في مكان آخر، أي عادة الثأر عند
اليمنيين
، وهو مفهوم من المؤكد أن الولايات المتحدة قد اطلعت عليه، فالرجال الذين تقتلهم الولايات المتحدة في
اليمن
مرتبطون في المجتمع المحلي بصورة غير معهودة لدى العديد من المقاتلين في أفغانستان، إذ إنهم ليسوا أعضاء في القاعدة فحسب، وإنما هم أخوة وأبناء آباء، وأبناء عمومة وأفراد عشيرة، وأصدقاء ومعارف.
ويمكن للولايات المتحدة أن تستهدف شخصا وتقتله باعتباره «إرهابياً»، وعندها فإن الكثير من
اليمنيين
سيحملون السلاح لحمايته باعتباره أحد أفراد القبيلة، لذلك فإن الكثير من هؤلاء الرجال لم ينضموا إلى القاعدة لقناعتهم بأفكارها، وإنما انطلاقا من الرغبة في الانتقام من الدولة التي قتلت أبناء قبيلتهم، ونظراً إلى كثرة الاشخاص المطلوبين، وقدرة أعضاء القاعدة على التحرك في دولتهم، فإنه من الصعوبة بمكان معرفة من هو مع القاعدة أو هو غير ذلك من ارتفاعات شاهقة في الجو.
وتمكنت الولايات المتحدة من تحقيق نجاحات في هذا المجال، مثل قتل أنور العولقي في سبتمبر 2011، وهو مواطن أميركي تعتقد الولايات المتحدة أنه قائد العمليات الخارجية في القاعدة، وتمكنت أيضا من قتل سعيد الشهري، وهو نزيل سابق في سجن غوانتانامو وأصبح قائدا في القاعدة، لكن مع ذلك كانت هناك حالات فشل كارثية، حيث قتلت الطائرات دون طيار نساء وأطفالا ومدنيين ليست لهم علاقة بالقاعدة، الأمر الذي يولد المزيد من الأعداء. وفي الوقت الحاضر تقوم الولايات المتحدة بتنفيذ لعبة خطرة، حيث تطلق الصواريخ على أهداف، على أمل أن تقتل أكبرعدد ممكن من الرجال، بحيث تمنع القاعدة في الجزيرة العربية من حياكة المؤامرات والتخطيط وشن الهجمات من
اليمن
. وبعد الاستنفار على الارهاب الذي دفع ببعثات دبلوماسية أميركية كاملة وعملاء للمخابرات في أكثر من 20 دولة إلى التوقف التام، يبدو أنه حان الوقت كي نعيد النظر في هذا الاسلوب لمصلحة القيام باستراتيجية أكثر استدامة ومعقولية.
عن/الامارت اليوم
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الضربات الجوية الأميركية تولّد المزيد من الأعداء في اليمن
واشنطن تعتمد على مقاربات خاطئة في محاربة «القاعدة»
فورين بوليسي : الضربات الجوية الأميركية تولّد المزيد من الأعداء في اليمن
«فورين بوليسي»: الضربات الجوية الأمريكية في اليمن تولد المزيد من الأعداء
فورين بوليسي : الضربات الجوية الأميركية تولّد المزيد من الأعداء في اليمن
مجلة «فورين بوليسي» الضربات الجوية الأميركية تولّد المزيد من الأعداء في اليمن
أبلغ عن إشهار غير لائق