الخبر المنشور بعنوان (صيدليات تتعامل ب"مزاجية تاجر" وتفرض 19 ضعفًا هامش ربح على سعر الأدوية) جاء بردود فعل كبيرة على الموقع الإليكتروني للجريدة.. فيما يلي أبرزها: ** لاحظت اختفاء الأدوية المصرية رغم رخصها وفاعليتها الجيدة ووجود أدوية سبع أضعاف ثمنها ويجب الضرب بيد من حديد لكل من يبالغ في رفع الأسعار واستغلال المريض. محمد الدوسري ** أنا اشتغلت حوالى سنتين في المكتب العلمي لإحدى شركات الأدوية في الرياض وعرفت وسائل التلاعب والهدايا الخاصة للشركة وتركت شغلي بسبب هذا التلاعب وكان معروفا أن الدواء الذي كانت تكلفته من المصنع ليوصل السوق السعودي 20 ريالا كان يباع ب 120 ريالا.. وأسأل المدير عن سبب الغلاء يقول المصاريف الإدارية عالية بالسعودية. قارئ ** أنا صيدلي مصري والأدوية هنا فعلا سعرها مبالغ فيها جدًا حتى أن بعض الأدوية الرخيصة فى مصر تجدها هنا غالية جدًا. د. محمد محمود ** يلاحظ وبلا شك ارتفاع كبير في أسعار الأدوية في أسواق المملكة وسيطرة بعض الأسماء التجارية على هذا السوق الحيوي والمهم جدًا فمثلاً لو قارننا أسعار العلاجات للأمراض الموسمية الزكام والسعال وأمراض البرد وارتفاع الحرارة لوجدناها مرتفعة جدًا بفارق يصل إلى 150% كحد مقارنة بأسعار الجوار. عصام العامري