نادية الغامدي ل منى حمدان غاليتي منى.. أحسنتم صنعًا على أرض الواقع، وأحسنت توثيقًا لكل الفعاليات.. أتمنى لك دائمًا النجاح والتوفيق. فقد سعدتُ بحضور الملتقى والورش المصاحبة له، وقد كانت أهداف المنظمين واضحة، وتحققت بالفعل.. أتمنى لكم التوفيق دائمًا. د. عمس ل الدكتور الفضيل إن الأجوبة على الأسئلة التي طرحها الكاتب حول ما يقوم به مجمع الفقه الإسلامي الدولي لا تدعو إلى التفاؤل، لأنه لم يلحظ أي دور للمجمع في تقريب وجهات النظر بين المذاهب المختلفة، وأن الأعضاء عندما يجتمعون يحرص كل واحد منهم على إبراز وجهة نظره، ثم إن لكل دولة مجمعها الفقهي، وهو مرجعها، في حين يجب أن يكون مجمع الفقه الإسلامي الدولي هو المرجع لكل الدول الأعضاء، وأن تكون الآراء التي تصدر عنه ملزمة لهؤلاء الأعضاء، أما الذي يحصل الآن فهو عدم سماع كل طرف لوجهة نظر الطرف الآخر. قارئ ل أحمد العرفج ولا كل من كتب كاتب.. ولا كل من حمل قلم شوّح به كاتب.. الخط يبقى زمانًا بعد كاتبه.. وكاتب الخط تحت الأرض مدفونا.. يسلم ديّات كاتبه كلام درر بماء الذهب يكتب.. طبخه على نار هادئة تستوي بخلطة أباهير مبهرة صحّتين وعافية.. (إن سر الكتابة الجيدة تكمن في التعبير عن شيء قديم بأسلوب عصري، أو التعبير عن شيء جديد بأسلوب كلاسيكي قديم).. الصحافي هاردنغ. متابع ل عادل المالكي أخي الكاتب أ. عادل.. إذا صلح التعليم صلح النشء، صلح الجيل كله، بيننا جيش مُثقّف سلاحه التعليم.. إذا زاد احترام العلم وتقدير جهود المعلم دفعنا عجلة النهضة، وخطونا نحو مستقبل أفضل.. أمنياتنا للأمير خالد الفيصل بالتوفيق دائمًا. لأنه رجل فكر وعلم وتخطيط. د. الغامدي ل المهندس الفرحة مقال جميل ومنصف وأعطى للأمير حقّه من الإشادة بالأعمال التي قام بها في الماضي، والنجاحات التي حققها في كل موقع وُضع فيه، ومع أن المقال أشار إلى التحديات الموجودة في وزارة التربية والتعليم، إلا أنني كنت أتمنى لو أسهب المقال في شرح المعوّقات التي يعاني منها التعليم، وفي مقدمتها البيروقراطية وضرورة تفكيك عقدها وإزاحة العناصر التي تعمل على مقاومة التغيير والتحديث والتطوير، كما كنت أتمنى أن يشير المقال إلى المستوى غير المرضي لمخرجات التعليم، وإلى ضرورة عمل الدراسات اللازمة لأسباب ذلك، وبالنسبة للمعلمين فأظن الوزارة قد أنصفتهم مما كانوا يعانونه من تمييز وضياع حقوق، وأصبح كل معلم يُعيّن على المستوى الذي يستحقه، إلا أنه لم يكن الأداء بالقدر المأمول، وهناك تباعد بين البيت والمدرسة لا يجب أن يستمر، وعلى المدرسة إشراك البيت في العملية التعليمية ومتابعته لتلافي أي تقصير من جانبه.