13 نوفمبر1977- الرئيس المصري أنور السادات الذي زار إسرائيل يواجه بحملة استنكار عربية واسعة أدت لاحقاً إلى تجميد عضوية مصر في الجامعة العربية وتم نقل مقرها من القاهرة إلى تونس. السادات خطب أمام الكنيست الإسرائيلي معلناً رغبة بلاده بالسلام في إطار تسوية ترعاها الولاياتالمتحدة، حيث وقع مع رئيس الوزراء بيجن اتفاقية كامب ديفيد، ثم اتفاقية سلام نهائية في مارس 1979م