مقالات
خولة عوض
نقرت #الديوك_الفرنسية _واستمرت في النقر_حتى أطاحت بقلاع إنجلترا، رغم الفرص التي أتيحت لإنجلترا لحماية حصونها، إلا أن الديوك كانت تقاتل ولم تخشَ القلاع!
تأهلت فرنسا بهدفين مقابل هدف لإنجلترا، لتضرب موعدا ليس غراميا بل مصيريا مع الوجه (...)
عبراتٌ تخنقني ك نوتةٍ حزينة ، و هذه المرة يؤلفها كاتبٌ وطنه جريح..
كاتبٌ لم يعد يفقه من الأمر شيئا،
و ما عاد يدري ما يكتب لوطنه ..
عبراتٌ تقتلني ..
ك سكينٍ غير مسنونةٍ تذبح جسدي ،
فلا هي ذبحتني ، و لا هي أرحمتني من ألمِها !
تتواصل العبرات....
مع كل (...)
بينما كنتُ أمارس طقوسي في الكتابة ، سمعت جاري الذي تميّز بارتفاع الصوت كلما تحدث _ حتى عندما يقول صباح الخير_ يقول لابنه ذي العشرين عاماً بطريقة الاستهزاء و التعصب " أنتم جيل ما منكم فائدة ، أنتم جيل فاسد"
أحسست بشيء يمنعني من الاستمرار في الكتابة (...)
حلّقت حروفي بعيداً عنكَ، و لكن لابدّ لها من رجوع إليكَ ، و هاهي الآن تأتِ ممتلئة بكتلة من الشوق حاملة معها أسراباً من كلمات لا تُقال ولا تُرسل إلّا لكَ.
حروفي أكتبها وكلماتي أقرأها لكَ ، أراك بين السطور، فأخاف أن أتنقل بين الصفحاتِ فأجرحك، ولكن (...)
من أجلكِ يا دُرَّةَ الأكوان و قبلة الجمال على مرِّ الزمان أيا عِطر ويا روح المكان لؤلؤةٌ أنتي وساكنةٌ في الوجدان.
نحنُ لكِ وأنتي لنا مهما عصفت بِنَا الأيام مهما أخذتنا من حُضنُكِ مِراراً نحنُ لكِ عائدون يا نبض الوجِدان.
متطوعٌ أنا لأجلكِ لأنكِ (...)
تتراقص أمامي الحروف على أنغام الحب الذي يضخها قلبي لها ، تتمايل مع ترانيم الزمن الجميل و كأنّها تغازلني لأكتب عن فاتنتي التي من أجلها الروح تصبح لها خادمة طوعاً لا كرهاً.
هي أنشودة قد حفظتها منذُ أن قُطِعَ عني ذاك العهد الموصل بيني وبينها لتتزايد (...)
تتراقص أمامي الحروف على أنغام الحب الذي يضخها قلبي لها ، تتمايل مع ترانيم الزمن الجميل و كأنّها تغازلني لأكتب عن فاتنتي التي من أجلها الروح تصبح لها خادمة طوعاً لا كرهاً.
هي أنشودة قد حفظتها منذُ أن قُطِعَ عني ذاك العهد الموصل بيني وبينها لتتزايد (...)
كفاكِ عبثاً يا أنتِ ، تُمجّدين نفسكِ أمامي بأنقى و أطهر العبارات ، وكأنكِ خلقتي كملاك طاهر لا يدنسه شيء ، و أنا أراكِ تضحكين عبر هذه الشاشة حتى أُكاد أن أسمع ضحكتكِ.
أسطوانة النصائح التي تشغلينها بأعلى صوتكِ لي أرجوكِ استمعي إليها أنتِ أولاً ومن (...)
حينما أحببتكَ بكامل مشاعري وعقلي وقلبي ، كنتُ متيقنة تماماً بأنّ نبضات قلبي ستصبحُ متسارعة كلما باح أحدهم باسمك ، وكأنّ كل نبضة في قلبي تسابق الرياح .
كان بالإمكان أن يكون حبي لكَ مجرد حكاية ستمر مرور الكرام لكل الجمهور المتابع لهذه الرواية التي (...)
بكامل مشاعري وعقلي وقلبي ، كنتُ متيقنة تماماً بأنّ نبضات قلبي ستصبحُ متسارعة كلما باح أحدهم بإسمك ، وكأنّ كل نبضة في قلبي تسابق الرياح .
كان بالإمكان أن يكون حبي لكَ مجرد حكاية ستمر مرور الكرام لكل الجمهور المتابع لهذه الرواية التي تنسجها أناملي لكَ (...)
في ظلِ كفاحي المستمر للفوز بقلبه الذي أحببته وبات واحداً من أحلامي ، لازلتُ أُحاربُ الوقت والعمل حتى لا أنجرف وراءهما فتغيب عن مخيلتي صورتكَ ولو للحظة !
هنا حيث لا شيء سوى أنا و أنتَ وكومة من الورق التي تتزين بحروف أسمك في كل مرة أكتبُ فيها عنكَ ، (...)
لم أتوقع في يومٍ من الأيام بأنَّ الكتابة عنكَ ستكون صعبة لهذه الدرجة التي تجعل من الكلمات مُهمة غير سهلة كصعوبةِ ايجاد إبرة في كومةِ قَش ولكنني أخيراً فعلت .
تنفستُ الصعداء ، هاهي صورتكَ لاحت أمامي ككل مرة أحاول الكتابة فيها عنك ، تلك العينان التي (...)
إنّني هُنا
يا من أصبحتم
في طريقي كالأعداء
إنّني هُنا
كإمرأةٍ أصابها الإعياء
مُحمّلة بالأعباء
مُصابةٌ بجرحٍ دامٍ
و قلبٍ ممزقٍ
من العناء
إنّني هُنا
يا من تحاولو
دماري ،
و خنقي
وتتمنوا لي البلاء
رغم كل هذا لا زلتُ
هُنا ...
أوراقي وقلمي
ستضل معي
لن (...)
رأيتهُ من بعيد
يحمل على عاتقهِ الكثير
شاحب الوجه "حزين"
و موجٌ أبيض قد غزى
شعرهُ
وتجاعيدٌ لم ترحمهُ
تُرى بالعينِ
و مع عكازةٍ يتوكأ عليها
في كل حين
أتتني نخوة قد ورثتها
من أبي المسكين
توجهتُ نحوهُ
لأساعدهُ و أُعينه
سألته :
هل لي أن (...)
عزيزي "مارك" حينما أفتح تطبيقك وتسألني ذلك السؤال "بم تفكر " هنا أشعر بالحماس وبرغبة الكتابة لإخبارك بكل ما يجول في تفكيري .
أتريد أن تعلم بما أفكر ؟ حسناً سأخبرك ، إنني أفكر في ذلك الحلم الذي أسعى بكل ما أوتيت من قوة أن أحققه , في ذلك الطموح الذي (...)
تجاعيد بوجهي العشريني بدأت بالظهور بدل أن تظهر علية اشراقة شباب الزهور...
أيا "دكتور" ما بال وجهي ؟
لمَ كل هذة " التجاعيد " تغزوة
أمام المرآة...
يا للهول ..! أصبحت كإمرأة
لها من رصيد العمر سبعين سنة!
النظر ... لم يعد كما كان
فقد هاجت لديّ (...)
الساعة تشير الى العاشرة مساء...
لازلتُ أكتب في تلك المذكرة التي تحتوي على الكثير من الخربشات التي أكتبها !
كوب القهوة شبه فارغ ..أريد المزيد ,
أعددتُ كوباً آخر! ولازلت مستمرة في الكتابة .
لم أعد أرى بوضوح وكأنَ غيمة أمام عيناي ..
فركتهما ..نعم (...)
افتتح الأخ / علي عمر باهيصمي الوكيل المساعد لمحافظة حضرموت صباح اليوم بمعية الدكتور سعيد سليمان الشماسي وكيل وزارة النفط والمعادن المساعد للشئون المالية والإدارية وسالم احمد بانخر المدير العام لمديرية بروم وميفع وعبدالحليم علي العمودي مدير عام مكتب (...)