يمثل استخدام المبيدات في اليمن أحد الأسباب في جلب الأضرار الصحية للمواطنين الذين يتعرضون لسموم قاتلة. ونظرا لانعدام الرقابة فإن استخدامها بشكل مفرط يرفع من عدد المصابين بأمراض خطيرة كالسرطان، كما يدمر البيئة.
بعد عامين من وفاته التي يُعتقد أنها كانت (...)
سفينة صافر العائمة في اليمن وخطة الإنقاذ الأممية.. أين وصلت؟ مع اقتراب موعد تفريع النفط إلى السفينة الجديدة
لسنوات طويلة شكلت سفينة النفط العائمة في البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن "قنبلة موقوتة" تهدد بكارثة بيئية واقتصادية وإنسانية، ما استدعى تكاتف (...)
مازالت تفاصيل حادثة حريق مركز احتجاز مهاجرين أفارقة في صنعاء تتكشف تباعا، وتقدير عدد الضحايا يتراوح بين العشرات والمئات، الحادثة التي كشفت عن مأساة أخرى للمهاجرين الأفارقة، قوبلت باستنكار كبير ومطالب بالتحقيق والمحاسبة.
لم يجد المهاجر الإثيوبي في (...)
“بالأمس أغلقوا عدداً من الكافيهات بحجة الاختلاط وقبلها منعوا الاختلاط في الجامعات، والآن تحولوا إلى معاهد تعليم اللغة الإنكليزية لقمع النساء، وهذا ما هو إلا سلسلة من الانتهاكات التي يركزون فيها على المرأة”.
“هل بات من الضروري أن تغادر المرأة، (...)
وسط أزمات اليمن العديدة، هناك أزمة بدأت بعد نقل مقر البنك المركزي إلى عدن، لينقسم البلد لمناطق تتعامل بالنقود الجديدة التي تصدرها عدن، وأخرى ترفض التعامل بها. والضحية هو المواطن. وتواجه شركات الصرافة اتهامات بالتلاعب.
"لأكثر من أسبوع، بدأ القلق (...)
يقطع آلاف المهاجرين الأفارقة المسافات الطويلة نحو اليمن، ويركبون البحر بقوارب متهالكة تقذف بهم أحيانا في الماء فيلقون حتفهم، أو يصلون إلى الضفة الأخرى، حيث تتحطم أحلامهم بجياة أفضل في جبال اليمن وتتبخر مع سراب صحاريها.
تحت أشعة الشمس الحارقة وموجات (...)
يقطع آلاف المهاجرين الأفارقة المسافات الطويلة نحو اليمن، ويركبون البحر بقوارب متهالكة تقذف بهم أحيانا في الماء فيلقون حتفهم، أو يصلون إلى الضفة الأخرى، حيث تتحطم أحلامهم بجياة أفضل في جبال اليمن وتتبخر مع سراب صحاريها.
تحت أشعة الشمس الحارقة وموجات (...)
غزو الجراد لليمن وبلدان أخرى في منطقة القرن الأفريقي ليس أمرا جديدا، فقد اعتاد الناس هناك على مواجهة هذه الظاهرة، بل إن السكان تكيفوا معها وحوًلها البعض منهم إلى مصدر غذاء غني بالبروتينات. لكن القصة تحقد تتحولولت لمأساة!
لم يكن اليمني منصور محمد 43 (...)
غزو الجراد لليمن وبلدان أخرى في منطقة القرن الأفريقي ليس أمرا جديدا، فقد اعتاد الناس هناك على مواجهة هذه الظاهرة، بل إن السكان تكيفوا معها وحوًلها البعض منهم إلى مصدر غذاء غني بالبروتينات. لكن القصة تحقد تتحولولت لمأساة!
لم يكن اليمني منصور محمد 43 (...)
بالقرب من بوابة إحدى المدارس في العاصمة اليمنية صنعاء، يحدق التلاميذ صباح كل يوم في وجه مألوف ترتسم عليه ملامح الشيخوخة وأثار غبار الرصيف، إنه العم نعمان، الذي يعمل بائعا متجولا للملابس المستعملة، في وقت تتفاقم فيه ظاهرة عمالة كبار السن، الذين (...)
“منذ حوالي أربع سنوات وأنا أعيش بعيدا عن أهلي ولم التقِ أحدا منهم”، بمرارة تتحدث سمية علي، وهي ناشطة حقوقية يمنية مقيمة في هولندا، ل”درج”، عن غربتها القسرية الى خارج اليمن بسبب الحرب هناك، “أوضاع الحرب وما خلفته من تشدد وتزمت وغياب للأمن وحقوق (...)
نادراً ما تجد بين اليمنيين من يحفظ أسماء مطربات بلاده، لا سيما اللواتي برزن في العقد الأخير، باستثناء فضاء اليمنيين المقيمين خارج البلاد، على رغم أن لليمن تاريخاً عريقاً في الغناء، بأنماطه المتعددة، إلا أن حضور النساء في الغناء تراجع راهناً، بعد (...)
يشكل ميناء الحديدة مصدر رزق لعشرات الآلاف من اليمنيين في المحافظة، فمعهظم يعمل في مجال مرتبط بالصيد، بيد أن الحرب اليمنية اضطرتهم لفقدان مصدر رزقهم، فباتوا بين خطر الموت جوعا أو قصفا في البحر.
اضطر اليمني فتيني سالم (33 عاماً)، إلى الاشتغال في بيع (...)
لا تشكل الظروف الأمنية ومصاعب السفر في بلدٍ كاليمن، عائقاً أمام الشاب الفلسطيني رامز (27 عاماً)، الذي يعيش في الإمارات، فهو مستعد لأخذ إجازة فورية والوصول إلى اليمن، للارتباط بالفتاة التي تعلق بها منذ أكثر من عامين
رامز الذي درس تخصص الهندسة في (...)
لا تشكل الظروف الأمنية ومصاعب السفر في بلدٍ كاليمن، عائقاً أمام الشاب الفلسطيني رامز (27 عاماً)، الذي يعيش في الإمارات، فهو مستعد لأخذ إجازة فورية والوصول إلى اليمن، للارتباط بالفتاة التي تعلق بها منذ أكثر من عامين.
رامز الذي درس تخصص الهندسة في (...)
بمجرد أن انتشر خبر اعتقال رئيس مركز العشب الأخضر، محمد عبدالسلام الظمين، قبل أيام، انهالت العديد من التعليقات في مواقع التواصل الاجتماعي، باعتباره أحد الأسماء المثيرة للجدل يتردد اسمه إلى جانب جملة من الأوصاف العملية في مجال «الطب البديل»، لكنه بنظر (...)
بعد شهر من الزواج، تفاجأت أميرة 20 عاماً، عند حضور والدها وأخواتها إلى منزل زوجها أن الهدف من الزيارة كان إجبارها على ترك زوجها، والسبب ليس الأول من نوعه لكنه الأكثر انتشاراً في مثل هذه الحالات، يعود إلى اختلاف الطبقات الاجتماعية، التي تحظر الزواج (...)
فيما وصفه بعض المعلقين بأنه «مذبحة»، تفاجأ أكاديميون في جامعة صنعاء بقرار إداري يقضي بفصل 117 مدرساً، بين أساتذة ومساعدين ومعيدين، وهو الأمر الذي واجهه حملة انتقادات من أعضاء في هيئة التدريس ومساعديهم في الجامعة، اعتبرته «اجراءً تعسفياً».
وأظهرت (...)
يعد اعتماد نسبة كبيرة من اليمنيين على الطاقة المتجددة -الألواح الشمسية للحصول على الكهرباء- من أبرز الظواهر الإيجابية في زمن الأزمات والحرب المشتعلة منذ سنوات، لكن استمرار انتشارها والاعتماد عليها يواجه المشاكل المرتبطة بجودة وكفاءة البطاريات (...)
«الآن أستطيع استخدام الهاتف وأتصل لأسرتي في أي وقت من دون مساعدة من احد لمعرفة الرقم، وأقرأ تاريخ إنتاج وانتهاء المواد الغذائية»، تقول صباح (26 عاماً وأم لطفلين)، بعدما التحقت بأحد مراكز محو الأمية في مدينة ذمار، وسط الأوضاع الاستثنائية التي يعيشها (...)
يقول تقرير لموقع دويتشه فيله الألماني (DW عربية) إن الحرب المستعرة نارها في اليمن منذ سنوات تحصد الأخضر واليابس وحيوات مئات آلاف العوائل. تبقى النساء من أرامل الحرب في اليمن من بين الفئات الأكثر تضرراً في مجتمع تقليدي ينظر للمرأة على أنها “ضلع (...)
«هي أرضي زرعت لي في فمي/ بسمة الخير وناب الضيغمِ، وهو إيماني يؤاخي في دمي/ فرحة النصر وحزن المأتمِ»
بهذه الكلمات والكثير من أمثالها، نحت الشاعر والصحافي والثائر والسياسي، عبدالله الوهاب نعمان، أسمه بحروف من ذهب ونور، في سجلات التاريخ اليمني المعاصر، (...)
تقرير لموقع DW عربي، حول فئة المهمشين في اليمن – اليمنيون السود
يقضي عادل أحمد علي، أحد اليمنيين السود، ساعات يومياً يجمع خلالها العلب البلاستيكية الفارغة لبيعها بأسعار زهيدة، ليعود بما يمكن أن يعود به، لإعالة أسرته، التي تسكن في تجمعٍ خاصٍ (...)