ثلاثة عقود والمعارضة، الشريكة احيانا والمقصية أحيانا سابقا، والحاكمة حاليا، ساكنة في دهليز جامد من التصور بشأن علاقتها بدور واداء الرئيس علي عبدالله صالح..
ومؤخرا، انتقلت لدهليز جديد.. كأنه لايمكن أن يكون الانتقال، من دهليز الى فضاء مفتوح..
لازم الا (...)