ها هو (بن عمير) قيادي تنظيم القاعدة لم يجد غير سكارى الحراك الانفصالي ليخطب بهم، ويحشدهم لمواجهة الدولة... فلتواصل أحزاب اللقاء المشترك نواحها، ونحيبها، ولطم خدودها وإصدار بيانات استنكارها لضرب القاعدة في المحفد بأبين... وهنيئاً للمصفقين والهرولين وراءهم هذا المشروع الحضاري التحرري تحت زعامة القاعدة، وهمج الماركسية، وأئمة الحوثية، والأحزاب المتاجرة بأوطانها في أسواق الديمقراطية الأمريكية...!!