الارهاب الطالباني يكشف عن وجهه القبيح في أبشع جريمة تهتز لها الأبدان.. فلينظر اليمنيون ومعهم العالم بأسره من هم الانقلابيون.. من هم المعتصمون في ساحات التغيير.. من هم تجار الفتاوى الذين يدعون النساء للمبيت وسط الشباب في الشوارع دون محارم ويغرونهن بفتاوى الدجل بأنه كالمبيت في منى ومزدلفة..؟ فلينظر اليمنيون ومعهم العالم ديمقراطية حميد الأحمر وعلي محسن وبقية كهنة تجمع طالبان وطفيليات المشترك وسكارى الماركسية القادمون من مقابر 13 يناير 1986، الذين ذبح الرفاق 14 ألف من أهليهم ذبح النعاج العليلة فخانتهم فحولتهم ووقفوا كالخرفان المخصية يتفرجون.. فلينظر العالم ماذا فعل حلف العائدين من أفغانستان والعائدين من مقابر الماركسية، وليسأل الجميع أنفسهم: إلى أين يقود هؤلاء السفاحون اليمن؟ وماذا بقي لهذا الشعب إن سلم أمره لمن لا يخافون الله ولمن يغرون النساء بفتاوى المبيت وسط الشباب في الشوارع ويعدونه كما المبيت في منى ومزدلفة؟؟؟؟ هنيئاً لكم الديمقراطية الجديدة.. فليرحل الرئيس من أجل يمن أخرس.. هنيئاً لكم الديمقراطية الجديدة.. فليرحل الرئيس من أجل يمن أخرس..