المساجد بيوت الله، ومن دخلها فهو آمن إلاّ في دين الخوارج يبيحون القتل في المساجد.. و مثلما قتلوا بالأمس الإمام علي بن أبي طالب- كرم الله وجهه- هاهم الخوارج يعودون ليقصفوا بيوت الله بعد ان افتوا للنساء بالرقود بين الشباب في الشوارع، وشبهوه بالمبيت في منى ومزدلفة.. هذا الفيديو يعرض آثار قصف مسجد دار الرئاسة، إحدى جرائم العائدين من مقابر الخوارج والماركسية الالحادية ومعسكرات الارتزاق الامريكي في أفغانستان وتجارى فتاوى رقود الزوجات في طمزدلفة ابناء الأحمر" بعد ما أمرهن الله "وقرن في بيوتكن"!