وأدلك قدمك التي راودتني اغسل ثيابك من دمائي يقول لي حبيبي : «لاتفكرى إلا في رؤيتي » أين هو ؟ وأنا من شدة اللذة التي أشعر بها جلست عابسة يامن أنت لي أجبني أو أغثني أو فعلمني العبث يامن أنت لي ألق سمعك اخرج عن مراد معي لنبلغ عين المراد لاتبحث عن دليل يأخذنا من تعدد الألوان إلى اللالون لا مسافة بيننا غبنا عن الوعي فترة من الزمن وعدنا إليه فترة أمرتك الا تدبر أمرتك بخدمتي فكيف تشك في أفضالي ماأحببنا شيئا إلا واحتال علينا مُت مثلى إذن لتجد اليقين