كشف ناشطون جنوبيون عن خطة لرفع أسعار الصرف بالمناطق الجنوبية المحتلة الى مستويات عليا في ظل الانهيار المستمر للريال اليمني امام العملات الأجنبية جراء سياسة الا فقار والتجويع للمحتلين و الغزاة وادواتهم من المرتزقة والخونة والعملاء وقال الناشطون ان هناك خطة لرفع أسعار الصرف ووصول سعر الدولار الى 3000 والريال السعودي إلى 800 بنهاية العام الحالي . مؤكدين ان ما يحدث لسعر صرف الريال اليمني ليس عبثاً.. بل سياسة ممنهجة للمحتلين والغزاة وادواتهم . لافتين الى ان المرتزقة وبعد قرار منع تصدير النفط باتوا يعتمدون كلياً على الوديعة السعودية بالدولار كمصدر دخل وحيد، إضافة إلى مبالغ تُقدِّمها السعودية لكنها تُصرف بالريال اليمني بعد تحويلها من الريال السعودي الذي يسلم لحساب البنك المركزي في البنك الأهلي السعودي .