وتلقت منظمة (هود) رسالة من عدد منهم أكدوا أن بعضهم قد جُنوا وآخرين أصيبوا بحالات نفسية خطيرة من جراء الاحتجاز. وكشف النقاب عن احتجاز مهندس يدعى نجيب المقطري كرهينة لإيجاد أخيه، وناشد المقطري الرئيس الإفراج عنه باعتباره مهندساً لا يعرف الحزبية ولا ينتمي إلى أي جهة ومحتجز في الأمن السياسي.