الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
افتتح مهرجان خيرات اليمن في موسمه الثاني.. العلامة مفتاح: نأمل في السنوات المقبلة تحقيق نقلة نوعية للنهوض بالمنتجات الزراعية
بعملية عسكرية نوعية.. القوات المسلحة تؤكد.. قصف أهداف حساسة للعدو في القدس المحتلة
النائب بشر: اليمن يتعرض لتأمر ممنهج والسلطات مستميتة في خدمة مصالحها
أكد أهمية الارتقاء ببناء القدرات العسكرية والاقتصادية.. قائد الثورة: العدوان الإسرائيلي لن يكسر إرادة شعبنا
الفريق السامعي يستحضر إرث الإرياني.. الطريق محفوف بالمكائد والخطر قائم
انتقالي حضرموت يتهم السلطة المحلية بالفساد وعقد صفقات مشبوهة على حساب المحافظة
إعلانات قضائية
هيئة حقوق الإنسان تُدين جريمة إعدام مرتزقة حزب الإصلاح بتعز للأسير العفيري
إنني مسكون بذكراكم أيها الأحبة (3 - 3)
حزب الله: ندعم ونؤيد موقف حركة حماس من خطة ترامب
بمشاركة 299 باحثا يمثلون 90 مؤسسة دولية.. انعقاد المؤتمر العلمي السادس للبيئة غدا الثلاثاء في جامعة البيضاء
القنصل اليمني في الهند ينبه المسافرين اليمنيين بشأن الإجراءات الجديدة لوزارة الداخلية الهندية
إحصائية مخيفة للسرطان في محافظة تعز
سمراء المجازات
سمراء المجازات
إِنَّا عَلَى العَهْدِ
اليهود في القرآن...!!
مرض الفشل الكلوي (22)
المرأة الإصلاحية.. رافعة النضال وشريكة البناء
محمد عبده الفنان السادس على مسرح البواردي
إشبيلية يكتسح برشلونة.. ويحرمه الصدارة
ضبط شحنة طائرات مسيّرة وأجهزة تجسس تابعة للحوثيين قبالة سواحل لحج
ترشيح " سوريانو " ل رئاسة نادي برشلونة خطر حقيقي يهدد عرش "لابورتا" .!؟
الاتحاد اليمني لكرة القدم يُعيّن السنيني مديرا فنيا لإتحاد الكرة
بن حبريش وصفقات الديزل.. نهب منظم لثروة حضرموت تحت شعارات كاذبة
فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يتفقد سير العملية التعليمية في ثانوية الفقيد عبدالمنتصر بحبيل جبر
مونديال الشباب: المكسيك ترافق المغرب إلى ال16
عضو السياسي الاعلى الوهباني يزور مهرجان خيرات اليمن
وادي التماثيل في جزيرة قشم.. بقايا ظواهر رسوبية وجدران طبيعية مذهلة
اليمن يحصد ميداليتين في بطولة غرب آسيا لألعاب القوى
صنعاء.. جمعية الصرافين تعمم بإيقاف التعامل مع شركة صرافة
الاستقلال المتجاوز ل"الاعتراف الدولي": مفارقة "ارض الصومال" و "الجنوب العربي"
رحلة تكشف المستور
مركز الأرصاد يحذر من اقتراب العاصفة المدارية "شاكتي" من المياه الإقليمية
أمين عام المجلس الانتقالي الجنوبي يلتقي وكيل قطاع الصناعة بوزارة الصناعة والتجارة
المكتب التنفيذي لمديرية خور مكسر يعقد اجتماعه الدوري ويناقش تقارير عدد من المكاتب
استمرار حملة مصادرة شمة الحوت من أسواق المنصورة
كاد تهرب المسؤول أن يكون كفرا
ترامب يعلن موقف إسرائيل من الانسحاب الأولي.. والوفود التفاوضية تتجه إلى القاهرة
العملة المشفرة الأغلى.. البيتكوين يكسر حاجز ال 125 ألف دولار
السلفيين يحرمون مشاهدة مباريات كأس العالم في قطر ويحللونها في بلاد الكفر
وتظهر "حمالة الحطب" في المغرب
أرسنال يكسب «المطارق» ويتصدر.. وساكا يكتب التاريخ
ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على نيو إنغلاند
هيئة التعليم والشباب بالانتقالي توقع مذكرة تفاهم مشتركة مع إدارة صندوق تنمية المهارات
كين يبدد مخاوف الإصابة
مدير عام المركز الوطني لمختبرات الصحة العامة المركزية لسبتمبر نت :نطمح إلى إنشاء 4 فروع جديدة
انتحار أكثر من 7 آلاف شخص في كوريا الجنوبية
جريمة قتل جماعي قرب حقل مياه عدن.. دفن نفايات شديدة الخطورة في لحج
مأرب.. تكريم الفائزين بمسابقة شاعر المطارح
تحقيق يكشف عن عمليات تهريب الأحجار الكريمة والمعادن النادرة من اليمن
بدء توزيع الزكاة العينية للأسر الفقيرة في مديرية اللحية
رئيس إصلاح المهرة يدعو إلى الاهتمام بالموروث الثقافي واللغوي المهري
تعز تناقش مواجهة مخاطر الكوليرا وتحديات العمل الإنساني
سياسيون يحتفون بيوم اللغة المهرية ويطلقون وسم #اللغه_المهريه_هويه_جنوبيه
أنا والحساسية: قصة حب لا تنتهي
تنفيذ حملة لمكافحة الكلاب الضالة في مدينتي البيضاء ورداع
في 2007 كان الجنوب يعاني من صراع القيادات.. اليوم أنتقل العلة إلى اليمن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سمراء المجازات
تم نسخ الرابط
نشر في
يمنات
يوم 06 - 10 - 2025
عبد الرحمن القيسي
وفَاتنَةٌ سَمْرَاءُ مَمشُوقةُ الْقدِّ
أُحَاوِلها وَصْفَاً وَيخذلُنُيْ سَرْدي
بنيتُ لها في الشّعْرِ
أكبرَ منزِلٍ
وَمَنْ يَسْكُنِ الْأَشْعَارَ،
حَازَ على الْمَجْدِ
لَهَا دَوْلَةُ الألحاظِ والسِّحْرُ حَاكِمٌ
وَحُراسها جَيشٌ مِنَ الْبّنّ والشّهْدِ
وتَارِيخُهَا يا صَاحِ مِثْلُ
حَمَامَةِِ
نَجَتْ مِنْ لَيالِيْ القَصفِ
والْذّبْحِ وَالْجَلْدِ
تَدقُّ بكعبيها الرّصِيْفَ
إِذَا مَشَتْ
ولا خَمرُ إلَا سَالَ مِن
شدَّة الوجْدِ
وَتَغْمِزُ للأَطيَارِ تَحْتَ
سَمَائِهَا
فَتُقْبِلُ نحويها وتصطفُّ
كالجُندِ
ولو خجلت يوماً
تجنُّ عقولُنا
إذَا مَسَحَتْ خَدّاً
بمنديلها الوَرديْ
لَهَا شَامَةٌ فِيْ الخَدِّ
ما شاء ربُّنا
وقد بصَمَت كَفُّ الإلَهِ
على الخَدِّ
وفي ثغرها شمسُ
"المجازاتِ" أشرقَتْ
وشَمْعُ "البليغاتِ" اسْتشَاطَ
من الحِقْدِ
وفوقَ الحُدُودِ السُّمْر
حامتْ شفاهُنَا
على الثَّغرِ والوجْنَاتِ
والنّاهدِ الوغْدِ
لها نحتَ الرحمنُ في
الخَصرِ شارعَاً
وأوصى البَرايا
بالعُبُورِ وبالحَمْدِ
تغارُ سُيوف ُ "العامريةِ"
كلّما
رأته على فُرسانِها
مُصْلتَ الحدِّ
ولو كنتُ سيَّافًا على
بابِ حاكمٍ
وهزَّتْ أمامي لارتميتُ
على زَنْدِيْ
يَداها تُحيلانِ
الشّظايا مُدامةً
وتغسِلُ أدَران الحروبِ
عن العبْدِ
فقولو لها ما ضرَّها
وأنا امرؤٌ؟
لي الحربُ" أمٌّ لو تشابكتِ
الأيدِيْ
وجِيدٌ لهُ عِقْدٌ كأنّ
نُجُومَنا
له "خَرَزٌ" ،والشّمْسُ
"جَوهرَةُ"العِقدِ
وصدرٌ خُرافِيُّ
"المَسَاجِ"،بِلمَسةٍ
تفوحُ من النهدين
رائحةُ الوردِ
وتنبُسُ من تَحْتِ
الثّيابِ سُلالَةٌ
من العِنَبِ الممُلوءِ تدعو
إلى الحَصْدِ
أعدُّ بِهِ الشاماتِ
في كلِّ موضعٍ
وأخفقُ مراتٍ وأخطئ
بالعدِّ
ونَهْدٌ خرافيًّ النبيذِ
أخَالُهُ
بكفي عَجِيناً لا يَمَلُّ
من العَصْدِ
أُكهربُهُ باللمْسِ والقَبضِ
حِينَهَا
يولّدُ تيّارَاً من الخَمْرِ
والشّهدِ
لهُ خَمْرةٌبيضاءُ
قُدِّسَ سِرُّها
إذا ذقُتُها يوماً
أغيبُ عن الرُّشْدِ
تأملْتُ …عيناها يذُودَانِ
بالقَنا
صفائحُ من رِمشٍ
بِأحبابها تُردِي
تُجِيدانِ صَيدَ
العاشقِين مِرَارةً
ونفْشَلُ طُولَ العُمر
في الرّمي والصيدِ
تقول تأدّبْ لو نزلَتَ
جنانَها
يحق على "إبليسِهِا"
لعنةُ الطّردِ
ورُبّ ظِبَاءٍ- ما- مرَرْنَ
بغابةٍ
وأسقطن بالألحاظِ
جيشَاً من الأُسدِ
مُعتَّقة سَمراءُ ،بِكْرٌ
،لَعُوبَةٌ
وكاعِبَةٌ، جَيدَاءُ،فَاتِنةٌ
غَيْدِ
"معتّقَةٌ"،سَمراءُ" كيفَ
بوسِعِنَا
نغضُّ مآقِينَا؟! عَنِ
السُّمُرِ الصُّعْدِ
لهُنَّ خُدُودٌ لو بَدَينَ
لنَاسِكٍ
لجرَّدْنَهُ ثوبَ الهِدَايَةِ
والزُّهْدِ
عليهنّ صَبَّ اللهُ
خَمرَ ابتِلائهِ
ودلّى عَناقِيدَ
الخَطِيئةِ للعبدِ
وأرسَلَ من بين الجِفُونِ
صواعقَاً
وأرسَلَ بالأخرى شُواظَاً
من النَّهْدِ
أفاتِنَةٌ زُمَّتْ
رِكَابُ حنِينِا
إليكِ وقَلْبُ الصَبِّ
يَنأَى عن البُعْدِ
نشُدُّ حِبَالَ الصّبرِ من
كُلِّ جانبٍ
وتوشِكُ أن تنشقَّ
من كِثرةِ الشِدِّ
فهُزّي نخيلَ الوقتِ
منكِ تكرّماً
لعلّ مواعيدُ "العناقِ" لنا
تُبدِي
وقدّي بكفَّيكِ
القَمِيصَ فما هنا
عزيزٌ ولا طِفلٌ لينْطِقَ
في المَهْدِ
عشّيةَ متّعْنَا
العُيونَ نواظِرَاً
فحقَّتْ على أجفانِنَا
لَعْنَةُ السُّهْدِ
وبتُّ وسِندَانٌ من
الحُبِّ ضارباً
بصدري مسَامِيراً
من الشّوقِ والوَجْدِ
عشقتُ إلى أن خِلْتُ
ما ثمَّ عاشِقٌ
على الأرضِ إلا شبَّ
جمْرتَهُ عندِيْ
لحبّك يا سمراءُ
سرٌّ ومنطِقٌ
كأنّي وأيمُ اللهِ
عُلِّمْتُهُ وَحدِيْ
هوى سيفُكِ البتَّارُ
بين جوانِحيِ
فلما استوى فيها
تفَتَّقْتُ كالغِمْدِ
وأَصبَحتُ في قُضْبَانِكِ
السُمْرِ بَعدَما
تحرَّرت من "سلمى" ،
"وليلى"ومن "هِندِ"
فهل تقبليهِ اليومَ
جآءكِ شاعِرَاً
بوَجْنَتهِ السَّمرَاءِ
أو شَعْرِهِ الجَعدِ؟!
ومن هو؟!..إبن المِوتِ
والآهِ والأسَى
ومن أينَ؟ ..من بلدِ
الجنَّازاتِ واللّحْدِ
وكم عُمرُهُ؟ "عِقدَانِ"
ما ذاقَ مِنهُما
"ربِيعَا"،"ولا روَّتْهُ
مائِدةُ العِقْدِ"
يُكلِّمُّ نابُ الدِّهر
كفّيه،ناثِرَا
بِعينيهِ مِلْحَ
الذِّكرَياتِ أو الفَقْدِ
ولكِنَّهٌ رُغْمَ
الجِراحِ مٌكابِرٌ
تظنِّينَهُ جَلْداً وما
هو بالجَلْدِ
يرُشُّ شبابِيكَ البُيوتِ
قَصَائِدَا
ويتلو على أبوابِهَا
سُورةَ "الحَمْدِ"
أنَا ابنُ القَوافِيِ
الشّامخِاتِ وشاعِرٌ
كبُرتُ عن السجَّانِ و
السَّوطِ والقيدِ
فقيّدْنَنِي "رُغْمَ
الإباءِ" كَواعِبٌ
تألّقْنَ في أُفْقٍ
من المكْرِ والكَيْدِ
أشُبُّ احتراقاً
لو تبدَّتْ صبِيَةٌ
ولو لمَسَتْ كَفِّي
فَتاةً بلا قَصْدِ
لقد أخطأ العشُّاقُ
حِينَ تقَّوّلوا
عن الحُبِّ بحراً ،دون
جزرٍ ولا مَدِّ
أنا غارِقٌ في بحرِ
حُبّي غارِقٌ
ولا قارِباً لا بَرَّ لا طَوْدَ
لا جُودِيْ
تلمَّظتُ كَأْسَ الغَانياتِ
وجَدتُّها
كمَا تُوصَفُ الكاسَاتُ
في جَنّة الخُلْدِ
صهِيلٌ صهِيلٌ في سُهُولِ
عناقِنَا
خَرائِطُ قَادتْنَا إلى
منْبَتِ السُّعْدِ
وقد تتّقِينَا في الشّتَاءِ
نِ…ساؤُنا
ويَبخَلْنَ بالأحضَانِ
في مَوْسِمِ البَرْدِ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
سلطان الجمال: رحلة إلى خدود الفاتنات
غواني صنعاء.. جمال يسلب عقول الشعراء وسحر يتملَّك حناجر المطربين
غنج بلذة العسل ورقَّة بنكهة اللوز والزبيب..
البوسة مفتاح الرغبة وفاتحة شهية شعراء الغناء الصنعاني.. (1 - 2 )
متيمون يغرقون بدموع الحسرة على مشارف الوداع
ودعتك الله يا مسافر وناوي الفراق ما قدَّ ر الله يكون..
اعترافات
أبلغ عن إشهار غير لائق