لم يعلم (عبد ايران الحوثي)وزنابيله وجواسيسه وعملاءه،بإن ابناء المحافظات الجنوبية..اصلب واقوى من صواريخه ودباباته واسلحته المحرمة ،التي جلبها من ارض(المجوس)الايرانيين!! لم يخطر ببال ذلك (الرافضي) ان حرائر الجنوب اشجع وانبل واشرف من جحافله المدنسة (بالمال الحرام)!! ولم يعلم من ارسله إلى جنيف ليتبجح باسم حقوق الانسان والمواطنة المتساوية(كذباً وبهتاناً)بان هناك إمرأة من الجنوب تعدل الف رجل من الذين لفهم من شوارع وحواري صنعاء!! جاهزة ومستعدة للرد على اباطيلهم ،بسلاح اشد فتكاً وتأثيراً..... سلاح لم يكن يتوقعه ولايتخيله!! انه:حذاء إبنة عدن (ذكرى العراسي)! ذلك الحذاء الطاهر(الذي دنسه وجه من سفك الدماء في عدن)!! والذي نزل على وجههه كالصاعقة ليصيبه بالخرس ،ويلجمه الجاماً!! إنها (ذكرى)التي سيبقى حذاءها (ذكرى)اليمة يتذكرها المدعو(حمزة الحوثي)حين ينتعل حذاءه... اوعند مشاهدته لاحذية الاحرار(تدوس) عتاولة الظلم والفساد!! فتحية لك ياايتها الذكرى العاطرة..(ذكرى العراسي)..ولانامت اعين الجبناء.!