كما نعلم بأن الأهتمام أحد اعمدة العلاقات الأساسية فأذا حول الى أهمال سقط عمود مهم كانت تستند عليه العلاقة، وستتساقطت خلفه كل الأعمدة حتى تصاب تلك العلاقة بذلك الذمار الشامل الذي دائما ما يقودها للأنتهاء وكما يقال ونعرف جميعا بأن الأهمال رسالة عنوانها أبتعد. وأن الأهتمام اذا غاب اصبح لا فرق بين الحضور و الغياب
لذلك علينا الأهتمام بالمقربين لنا ولو برسالة او اتصال واحد بين الحين و الأخر... ولن يأخد هذا من وقتنا الكثير ومع ذلك الفعل البسيط سيشعرون بأحساس كبير يحمل كمية من السعادة والفرح لذلك ابقوا على تواصل ولو بسيط مع من تحبون ليستمر الحب وتستمر معه المحبة والمودة