نسيان عندما أنام يسبقني النسيان إلى النوم ولأني أنسى إغلاق مصراعي نومي أنام منسياً كأحلامكم حشو الحوار لا يحتاج لكل هذا الحشد أو الحشو ليغدو وطنياً. بكاء لا أصدق أن البكاء يمكنه أن يبني وطناً أو يشبع جائعاً جنوب الجنوب كما الحقيقة ما يزال عصياً عن الفهم كلفوت يحتمل أن يكون (كلفوت) شخصية مأخوذة من مسلسل كيني ميني انطفاء حافظوا على أنفسكم من الانطفاءات المتكررة للحقيقة طاولة ربما يُعقد الحوار على طاولة مفتوحة ليجد الراقصون ، متسعاً للحديث عن الوطن ابتسامة أنا متعب جداً ، كمدينةٍ مهجورةٍ ، ووطنٍ فارغٍ من ابتسامة الفقراء
ثورجي بإمكان صديقي الثورجي ، أن يكون أقل إحباطاً ، وأكثر تفاؤلاً ،لأنه الوحيد الذي صعد إلى الأعلى بدون معلم ظاهرة لا أستبعد أن يكون حواركم ، ظاهرةً فيسبوكية ، وصراعاً الكترونياً تَسَاقُط قبل الغياب ، أكتفي بالقبل المتساقطة على قارعة شفتيك. نبيذ كنبيذ أنثوتك الناضجة ، أمزجك بماء عينيك ، وأشربك طازجة ترتيب لا تملئي نهديك ، بقبلاته المتناثرة ، كقصائد جاهلية،فقط ، اتركي متسعاً لأنامله ، ليتمكن من إعادة ترتيب أنوثتك القلقة حزن الحزن ، أن ينام أطفالنا على وطنٍ خالٍ من المستقبل ليل الليل الذي يثقب نهديك ، باشتهاءة حبيبك المرتبك ما يزال قادراً على تدليك رغبتكِ ، بقحشته القروية ، وشفتيه الملاصقتين لجسدك المسجى برغبته الماجنة حوار سيبدأ حواري القادم مع أنوثتك ، أعرج ومتكئاً على عكازتين حقيقة الحقيقة ، لم تولد كرجل ولن تموت كامرأة. [email protected] رابط المقال على الفيس بوك