قبل وفاتها ب12 يوما، كتبت الدكتورة رؤفة حسن، مقالها الأخير هذا،الذي قالت فيه بأنها بانتظار ملائكة الجنة أن تزورها، بعد أن ودعت قراءها وأفرغت قلمها من حبره، وكأنها بذلك كانت تتنبأ بوافتها، رحمها الله، وأسكنها فسيح جناته.. هذا المقال نشرته صيحفة البلاد السعودية، بتاريخ 15 إبريل الجاري، ويعيد "الناشر" نشره.. المقالة هنا : تعاسة وحزن