الموت....هل يفاجئنا....أم نحن من نفاجئه. في بعض بقاع العالم استخدم الموت....وسيله للإرهاب الشنيع وقلب الموازين و الواقع. وبعض بقاع العالم شهدت مساوئ اشد ألماً و رعباً....أكثر من ما نستطيع تخيله جموحاً....ومبالغه. باستخدام الموت. فالموت....سنه الحياه....وكلنا سائرون له...أجلاً . وحفرة القبر مكان النهاية....مع اختلاف الطقوس عند بعض البشر. ولكن ألان.. ما يحصل في مينيمار وجمهوريه أفريقيا الوسطى وجمهوريه الكنغو الديمقراطية سابقاً. يحصل باليمن. التصفية ألعرقيه....باسم الحق و النصره...أو باسم الجنس و النسل....او باسم الدين و العقيده. استهداف الكثير...وقتل الكثير....من طائفه وان كانت سالمه لا تمس سوءاً احد. ولكنها تغيضنا...لا نحتملها...ولا نستطيع العيش معها. وبأعذار وذراع مصتنعه متفككه المضمون.. تشن حروباً مدمره...وخلافاتاً دامية. لقتل من نستطيع..من أعدادها...وتجمعاتها. لإنهاء ماذا. أحياناً فكره.....او شيئاً ما لا يعجبنا. نحن اذأ في حرب تصفيه. وسيناريو غير قابل للتصديق. ولكنهُ حاصل. ان ترجمنا ما حصل في عمران و يحصل في الجوف وبعض ضواحي صنعاء....و ايضاً مناطق العاصمه. حرباً. فماذا نسميها؟. هنا السؤال. [email protected]