علم " التغيير " ان الخطوط الكندية موظفيها بإخضاع المسافرين الذين على علاقة باليمن لإجراءات أمنية إضافية ، وتضمنت مذكرة داخلية وجهتها الشركة إلى موظفي المطارات بان يأخذوا جانبا أي مسافر مولود أو يحمل الجنسية اليمنية أو مسافر إلى اليمن أو قادم منه ويخضعوه لإجراءات أمنية إضافية وان يسمحوا للطائرات التي يسافر عليها أولئك الأشخاص بالمغادرة ان اقتضى بدون انتظار الركاب الذين يتم تفتيشهم وعلى ان يتم العمل على إلحاق الركاب المتأخرين بالطائرات التي تغادر بعد ذلك . وقد قوبلت الخطوة باحتجاج من قبل عدد من المنظمات الحقوقية مثل المجلس الكندي للعلاقات الأمريكية الإسلامية واللوبي الإسلامي الكندي معتبرين الخطوة تندرج في اطار التنميط العنصري ، بحسب شبكة الأخبار الأميركية سي بي نيوز.