لا أستطيع أن أتناسى ذلك الرجل الذي باع مجوهرات زوجته وحليّها الثمينة من أجل الظفر بساعات من التخزين، ولا ذلك الأب الذي باع اسطوانة غاز أسرته للهدف نفسه، ولا تلك البنت الباكية التي ظهرت ذات مرة على أخبار المواقع الإليكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي (...)