المكان شارع الحوبان.. أمام ضاحة الحوبان.. كانت الساعة السادسة صباحاً بينما كنت أنتظر السيارة على الرصيف للذهاب في مهمة.. تعبت من الانتظار فلمحته يفترش الرصيف ويخزن من الصباح.. لفت انتباهي.. اعطيته ما بقي من القات البارحي وجلست بجواره لأبحر في أفكاره (...)