بعيدا عن السياسة والتصاقا بهموم الناس ومشاكلهم التي أنتجتها السياسة انتصارا لمصالح شخصية هرست في مشوارها البشع شعب بكل أحلامه وطموحاته وبساطته ورغبته في حياة كريمة".
حلمنا بمستقبل أفضل يحمل لنا من الكرامة الإنسانية والحرية التي قاتلنا لأجلها حتى (...)
ذهبوا للحوار.. حسنا، هذا جيد، لكن بشرط أن يعودوا إلينا بهيبة الدولة وكرامتها، أن يعودوا إلينا بوطن انتهكت حرمته مليشيا الحوثي وعفاش الإرهابية الخارجة عن قانون دولة كانت ذات سيادة تحترم.
هذا الحوار يجب أن يكون في الأول والأخير من أجل اليمن، من أجل (...)
(لا يزال الأغبياء يتصورون أن الثورة قابلة للهزيمة) - تشي جيفارا.
خرج مئات الآلاف إلى ميدان السبعين وإلى منطقة الروضة، لكنهم لم يخرجوا من أجل كرامتهم ولا حريتهم، لم يخرجوا من أجل إنسانيتهم التي تنتهك وحقوقهم التي تصادر، لم يخرجوا من أجل وطن تتقاسمه (...)
كانت الكتابة بالنسبة لي جنة أدخلها كلما اشتهيت الرقي لمدارك الملائكية، لم يعد الأمر كما كان يا أصدقائي، لقد صارت الكتابة أشبه بوجبة عذاب لا تسمن ولا تغني من بوح.
ما الذي حدث؟ لم أعد أنا هي، ولا الحلم هو الحلم، ولا شيء كما كان، تشرق الشمس فننتظر (...)
كان أكثر ما يخيف أمهاتنا حين يرسلننا إلى المدرسة رجلاً عرف بشذوذه، وكانت العبارة النصيحة التي تقال في جميع البيوت لنا كأطفال يذهبون إلى المدرسة « لو لقاكم فلان وقال لكم خذوا هذه العشرة وجيتم معي لا ترضوش، صيحوا واهربوا وارجموه بحجار». انتهت نصيحتهن (...)
كان أكثر ما يخيف أمهاتنا حين يرسلننا إلى المدرسة رجلاً عرف بشذوذه، وكانت العبارة النصيحة التي تقال في جميع البيوت لنا كأطفال يذهبون إلى المدرسة « لو لقاكم فلان وقال لكم خذوا هذه العشرة وجيتم معي لا ترضوش، صيحوا واهربوا وارجموه بحجار». انتهت نصيحتهن (...)
يُعد الشعب اليمني أكثر شعوب العالم ثقافة في حمل السلاح والقتل والاغتيالات والتفجيرات والاختلافات الحزبية ، ولشدة ثقافتهم في هذه الجوانب التي لا تمت للوجود الإنساني الحقيقي، ولا للحكمة التي خلق الله بها الخلق يوم قال للملائكة مبلغاًَ لا مستشيراً « (...)
أربعة أعوام من عمر الوطن، قضاها في تجرع غبائنا وسلبيتنا، أربعة أعوام قضاها يداوي جرحاً لنمنحه جرحاً آخر أكثر عمقاً ووجعاً، حسناً لا شيء يحدث كما خططنا له، ولا شيء يبرر لنا مزيداً من الجراح، مزيداً من الوجع والضياع..!!
الآن وقد توصلت أطراف الصراع في (...)
أربعة أعوام من عمر الوطن، قضاها في تجرع غبائنا وسلبيتنا، أربعة أعوام قضاها يداوي جرحاً لنمنحه جرحاً آخر أكثر عمقاً ووجعاً، حسناً لا شيء يحدث كما خططنا له، ولا شيء يبرر لنا مزيداً من الجراح، مزيداً من الوجع والضياع..!!
الآن وقد توصلت أطراف الصراع في (...)
حسناً.. يجب عليّ أن أضع كل شيء يتعلق بالسياسة جانباً، أفكاري..قناعاتي..، لأضع كل هذا جانباً وأتحدث عن جرائم لا تسقط بالتقادم تنتهكها المدارس ضد أبنائنا، تحت شعار التربية قبل التعليم، وحيث إنه لا تعليم في مدارسنا، بل تأسيس للغباء والفشل والأمية، (...)
حسناً.. يجب عليّ أن أضع كل شيء يتعلق بالسياسة جانباً، أفكاري..قناعاتي..، لأضع كل هذا جانباً وأتحدث عن جرائم لا تسقط بالتقادم تنتهكها المدارس ضد أبنائنا، تحت شعار التربية قبل التعليم، وحيث إنه لا تعليم في مدارسنا، بل تأسيس للغباء والفشل والأمية، (...)
بعيداً عن السياسة وقريباً من البناء، بعيداً عن المماحكات وتصفية الحسابات التي تتم على جبين الوطن، تاركة فيه ندوباً لا يمحو أثرها الزمن، وتستهلك بقاءه وأمانه.. بعيداً عن كل هذا. وقريباً من البناء والتمكين لهذا الوطن ولمستقبل أبنائه، دعونا نتحدّث عن (...)
بعيداً عن السياسة وقريباً من البناء، بعيداً عن المماحكات وتصفية الحسابات التي تتم على جبين الوطن، تاركة فيه ندوباً لا يمحو أثرها الزمن، وتستهلك بقاءه وأمانه.. بعيداً عن كل هذا. وقريباً من البناء والتمكين لهذا الوطن ولمستقبل أبنائه، دعونا نتحدّث عن (...)
منذ عام 1948والشعب اليمني يناضل من أجل أهداف محددة، كان الحكم الإمامي يعمل جاهداً ليحرم الشعب من تحقيقها.. ولطالما قضينا سنوات الدراسة في الصفوف السبعة الأولى في حفظ تلك الأهداف التي استطاع الثوار تسطيرها بشيء من دمائهم وأحلامهم وانتمائهم وولائهم. (...)
منذ عام 1948والشعب اليمني يناضل من أجل أهداف محددة، كان الحكم الإمامي يعمل جاهداً ليحرم الشعب من تحقيقها.. ولطالما قضينا سنوات الدراسة في الصفوف السبعة الأولى في حفظ تلك الأهداف التي استطاع الثوار تسطيرها بشيء من دمائهم وأحلامهم وانتمائهم وولائهم. (...)
سأحدّثكم اليوم عن “اللولب” كوسيلة ناجعة من وسائل منع الحمل، ربما يبدو لكم الأمر غريباً ومضحكاً؛ ولكن صدقوني أن الحديث عن اللوالب في المرحلة الراهنة صار حديثاً عن أمن الوطن ومستقبله؛ بل صار جزءاً من حياتنا رضينا أم أبينا.
حياتنا كلها في هذه البقعة من (...)
منذ البداية ونحن نقول: الحوثي مجرد أداة في يد إيران، أداة لتحقيق مصالح إيرانية في اليمن، وتستخدم الدم اليمني والأرض اليمنية وسيلة لتلك الأهداف العفنة التي تفوح رائحتها يوماً بعد يوم..!!.
استخدم بطن هذا الشعب كطريقة لسحبه إلى صفّه، ودفعه إلى معمعة لا (...)
منذ البداية ونحن نقول: الحوثي مجرد أداة في يد إيران، أداة لتحقيق مصالح إيرانية في اليمن، وتستخدم الدم اليمني والأرض اليمنية وسيلة لتلك الأهداف العفنة التي تفوح رائحتها يوماً بعد يوم..!!.
استخدم بطن هذا الشعب كطريقة لسحبه إلى صفّه، ودفعه إلى معمعة لا (...)
وهيا وكيف، هيا ومو، الجميع يطالب "بتوحيج" مخرجات مؤتمر الحوار الوطني، بمن فيهم تنظيم الحوثي، وتنظيم القاعدة الإرهابي، ما ناقص إلا أمير جماعة داعش في العراق إنه يطالب "بالتوحيج"، طبعاً هذا إلى جانب رئيس الدولة ورئيس الحكومة والزعيم ورؤساء الأحزاب (...)
«الموت للموت» هكذا يجب أن نهتف، هذا البلد ليس بحاجة إلى الموت؛ فلقد صار مُتخماً بالموت إلى حد التقيؤ، هذا البلد بحاجة إلى الحياة والحب والسلام، بحاجة إلى أن يتعلّم من جديد كيف ينصت لضحكات أطفالنا وهم يمرحون، وكيف يحتضنهم مبتسماً.
هذا البلد بحاجة إلى (...)
«الموت للموت» هكذا يجب أن نهتف، هذا البلد ليس بحاجة إلى الموت؛ فلقد صار مُتخماً بالموت إلى حد التقيؤ، هذا البلد بحاجة إلى الحياة والحب والسلام، بحاجة إلى أن يتعلّم من جديد كيف ينصت لضحكات أطفالنا وهم يمرحون، وكيف يحتضنهم مبتسماً.
هذا البلد بحاجة إلى (...)
(قصف ناعم)
كل العالم فيه قضاء وقدر أما اليمن غير.. غير، فيها عبد الملك الحوثي وعبد ربه، وفيها محطة مأرب الغازية، لكن محطة بنت كلب وشاطرة وعلى قول اللي قالوا بازية أمها وخالتها، أول ما عرفت عن موضوع الجرعة سبرت ووقعت مرة وما أحلاها، ويوم عرفت إن (...)
يوم الخميس في مقر عملي وزّع بعض الزملاء علينا منشوراً يدعو الجميع إلى تأدية “السرخة” أو الصرخة؛ ولكن في موعد محدّد وهو الساعة التاسعة مساء الخميس ليلة الجمعة، طبعاً الدعوة موجّهة إلى الجميع رجالاً ونساءً أطفالاً وشيوخاً وأينما حلّوا وثقفوا، سواء في (...)
يوم الخميس في مقر عملي وزّع بعض الزملاء علينا منشوراً يدعو الجميع إلى تأدية “السرخة” أو الصرخة؛ ولكن في موعد محدّد وهو الساعة التاسعة مساء الخميس ليلة الجمعة، طبعاً الدعوة موجّهة إلى الجميع رجالاً ونساءً أطفالاً وشيوخاً وأينما حلّوا وثقفوا، سواء في (...)
يوم الخميس في مقر عملي وزّع بعض الزملاء علينا منشوراً يدعو الجميع إلى تأدية "السرخة" أو الصرخة؛ ولكن في موعد محدّد وهو الساعة التاسعة مساء الخميس ليلة الجمعة، طبعاً الدعوة موجّهة إلى الجميع رجالاً ونساءً أطفالاً وشيوخاً وأينما حلّوا وثقفوا، سواء في (...)