أحمد سعد التميمي عاتبنى احد الرفاق .وانتم تعرفوا عتاب الرفاق ثقيل يعور ….على كل حال قديكون ماقاله الرفيق الطبقي . الذى كنا نسمية لينين حضرموت لافكارة التى يضيف الى ماقال لينين من دهاءه الفكري وتعمقة فى الدراسات البلشفية .كلامة لى فية شي من النضج الفكري والنقذ اللادع لمقالي الموسوم .حوار الرفاق الاعداء والذى لم امس هذا الرفيق ولاذاك بل اسردت التاريخ الذى جعلتة من خلال الكلمات والحروف يمشي على الارض وكانة موجود يرزق ..مما اغاض الرفيق وجعلة غاضبا من حقيقة لاينكرها حتى المناضلين انفسهم . والرفاق الكبار ….واضافة الى ماقالة سعيد … ** ان الشطر الشمالي لم يكن احسن حالا من الجنوب .فقد بزعت الثورة فى 26 سبتمبر 62 ميلادية وكان اول رئس رعوى جاءت بة الثورة . المشير عبدالله السلال والذى غادر الكرسي مجبرا فى العام 1967 ميلادية لتصحيح مسار الثورة .بعد سبع سنوات من الحكم والاحكم وتوفي اول رئس للثورة في العام 1994 ميلادية بموت ربة ليس كما الرئس قحطان محمد الشعبي اول رئس للجبهة القومية الذي توفي باثناء الاقامة فى زنازنة الثورة . **تولى الحكم بعد السلال القاضى عبدالرحمن الارياني ثم نفي قسرا الى دمشق بعد ست من سنوات الحكم الجمهوري فى العام 1974.توفي فى العام 1997ميلادية بعيدا عن البلاد والجمهورية ما اظن .. ولم يحصل لة الشرف بان يواري جثمانة فى مقبرة الشهداء والروساء بصنعاء .. ** المقدم ابراهيم محمد الحمدي اغتيل قتيلا .بعد اربعين شهرا من الحكم في العام 1977 ميلادية ..تولى بعدة سدة الحكم العقيد احمد الغشمي حيث ماورد للاعلام انفجرت فية حقيبة مفخخة .بعد ثمانية اشهر فى الحكم فقط فى العام 1978 ميلادية ** رشح للرئاسة المناضل علي عبدالله صالح وشهدت اليمن استقرارا نسبيا واستطاع الرجل بما امتلك من حكمة ورجاحة عقل وتسامح ان يقضى اكبر فترة حكم .وكان الرئس الذى حقق امنية الملايين من ابناءاليمن فى الوحدة .وسلم مقاليد الحكم فى فبراير من العام 2011 ميلادية . لنائبة المناضل عبدربة منصور هادي .. **هذا هو التاريخ اليمني المكتوب والمري والمسموع الذي لايستطيع احد ان ينكرة احد فى العالم كلة .فعتابك حلو اخ سعيد .وتاريخنا هذا هو بمرة وحلاوتة وعسره ويسرة .ونامل من مخرجات الحوار اوكمايصفة السياسيون والخبراء والمحللون .بمعجزة اليمن لان انة جاء بعد ارث ثقيل من الحكم والحرب فى كلا الشطرين الذى ذاق ويلاتة وهنات شعب عظيم . حرم من البسكويت والمانجو والبصل والثوم والسفر الى القرية المجاورة وصار الهروب عبر جبال مكمة البركانية الى المدرجات الزراعية فى اب مخاطرة لايعلم خفاياها الا من جربها . للاسف ان ماورثه شعبنا من تلك المراحل الابراميل .الشريجةوبراميل قعطبة وتبعاتها من بلاوى جم .اضافة الى ماقال الرفيق سعيد …