العنوان مثل مشهور يحاكي واقع الجنوب اليوم مع رباح اليمن يا مارد الجنوب والجزيرة وقاتل التنين اللعين أنتبه على جربتك من قرود اليمن وضباعها فما يظهرونه من صراع بيني على جربتهم منذ بداية حروب صعدة الستة إلى مرازح عام 2011م وما احتدم وأحتقن في دبية صنعاءاليمن من حقين مسعدة وجبن (الدودحية) وملوج المردعية وعصيدة المزدكية وزيوت المبادرة الخليجية وبقرات القرارات الأممية ومخرجات الحوار المخضرية
كل ذلك ليس إلا آلام مخاض ورم الحمل العارض للانقلاب (الثوري)الذي ركب ثورة 26 سبتمبر 1962م إلى أن بغر الحوثي بطن الثورة السبتمبرية واستأصل من رحمها موات الجحش الثوري في 21 سبتمبر 2014م يوم دخل احفاد الهادي صنعاءاليمن واستعادوا بيت الهادي وطردوا الرئيس الرماثي (هادي) وعادت المهدية إلى حضن الهادي مثلما تعود إلى حضني بلادي الجنوب العربي
وما إرهاصات ثيران اليمن في مذودهم على ثورتهم نيف وخمسين سنة ألا 4%من تاريخ هيمنة المذهبية الزيدية منذ سطو فكر الأمام الهادي عليها قبل 1250 عام واليوم استعاد الحوثي جربته وحصًنها وهيهات تقربها الغربان والرباح!!!
وهذه الرباح العارية والعابرة والضباع اللئيمة تحاول المراوغة أو السطو على أرض أبناء الجنوب وحتى بيعها في مزاد اتاتركي أيراني قطرنجي خليلنجي!!!
! هذه لوله مع الرباح
والثانية طرفه (الرباحي) عن أرباح الحرب التي حصلت عليها الأطراف المتصارعة والقرون المناطحة!!
كان الشيبة زمان عندما يشوفون شابا فتيا قويا بلا عمل يتندرون معه ويقولون روح اشتغل لك بصنعاءاليمن وإذا اجتهدت واخلصت العمل خمس سنوات مع الزيود وعرفت خبث اللقالق با تروح لك من اليمن رباحي!!!
وكان يخطر ببالنا ان كلمة رباحي تعظيم للربح التراكمي ولكنها بمعناها اليمني القريب والبعيد (قرد) بن سعدان!!!
وقال أبو سعدان من ساير السعد يسعد بسعدان!!!
واليوم بعد خمس سنوات من حرب اليمن كل طرف من الأطراف روح له رباحي
والثالثة لرفاق الرفاق عن الحاح (الدود حية) التي اوهمت الرفاق ان أبواب صنعاء شرعت لهم بلوغ الآفاق وقالوا رفاق الرفاق يا رفيج علي عدن صغيرة عليك وفيك الأنس تأنسنا إلى العدين ونزور أمنا صنعاءاليمن وا نزف لك بنت الأمام وا تجلس على حق ابوها وا تأكل من مخروجها (وتم للرفيق ذلك) وبكل نجاح
والرابعة قصة صاحب الجرار التركي لرابعة ومسعدة الجرارة وكل جرار يستدعي الجرار التركي، وقصة صاحب الجرار التركي وصديقه الفقير الذي انطلق معه في الصباح الباكر إلى الحقل وفي الطريق توقف صاحب الجرار لبقرة كانت تضفع على الطريق، فقال لصديقه اصطبح بالضفعة والجرار لك، حسبها واكل الضفعة واستلم مفاتيح الجرار وواصل مع صديقة حراثة الحقل إلى قبل الغروب وعند العودة لاحظ بقرة تضفع على الطريق وطعم الضفعة مازال يسكره وينكره فقال لصاحب الجرار تعش الضفعة وخذ مفاتيح جرارك، ومن قهره على الجرار التهمها ولم يبالي.
وكان يوم مفعم بالضفع للصديق الإخواني وصاحب الجرار التركي الأول اصطبح بالضفعة والثاني تعشاها
وهذا ما ينتظر كل جرار يستدعي الجرار التركي سواء كان الجرار يمني او جنوبي أو كات أو كوماتسو!!!