أتقدم إنا المدون اسمي وصفتي الوظيفية أدناه ، بهذا البلاغ ألاستباقي المفتوح ، إلى جنابكم الكريم -حضرة النائب العام للجمهورية اليمنية- راجيا ان يلقى نصيبه ، من اهتمامكم وعنايتكم ، انطلاقا من موقعكم الوظيفي المسئول ، في الدولة وعليه أبلغكم ، ومن خلالكم كل وسائل الإعلام المحلية والدولية والشخصيات الاعتبارية في الداخل والخارج ونقابة الصحافيين اليمنيين الذي احمل عضويتها العاملة ، بأن هناك خلال الأيام العشرة الماضية ، من تردد على الحارة التي اسكن فيها ، في العاصمة صنعاء ، خلف مستشفى أزال -شارع الستين الغربي، منتصف الليل ، وسال عن موقع سكني ، عند شخصين ، احتفظ باسميهما وصفتيهما ، كونها من قاطني الحي السكني الذي أعيش فيه ، منذ حوالي أكثر من عشر سنوات شخصيا لا تربطني أية علاقة ثأر مع أية جهة او أشخاص ، واحمل أجهزة وعناصر النظام السابق ، المنتهية ولايته يوم 21 فبراير 12012م ، مسؤولية ما قد يحدث لي او لأولادي الصغار ، وذلك انطلاقا من إحساسي ، بان كتاباتي الأخيرة ، قد أزعجتهم ، وجعلتهم يرسلون رسائل تهديد مبطنة (غير مباشرة) ، تمثلت بذلك الشكل الخجول من السؤال عن موقع سكني
راجيا ؛ اعتبار هذا البلاغ (ألاستباقي) ردة فعل عفوية من مواطن ، استشعر بالخطر على حياته وحياة أبنائه ، محملا كامل المسؤولية الجهات الأمنية في الدولة ، بصفتي مسئولا قيادياً لا يزال يعمل في المؤسسة العسكرية ، ناهيكم عن كوني صاحب رأي واضح ومباشر ، وهذا ما قد تلاحظونه ، من خلال كتاباتي ، في أكثر من وسيلة إعلامية داخلية او خارجية أرجو ان أكون قد بلغتكم ، كجهة يهمها امن وسلامة المواطنين الآمنين ، على ارض الجمهورية اليمنية ، بغض النظر عن انتماءاتهم المناطقية او..او اللهم إني بلغت ..اللهم فأشهد تفضلوا بقبول فائق الشكر والتقدير
أخوكم العميد الركن-صحافي/الخضر الحسني نائب مدير دائرة الرياضة العسكرية للإعلام الرياضي القائم بأعمال رئيس تيار المستقلين الجنوبيين بالعاصمة صنعاء أتقدم إنا المدون اسمي وصفتي الوظيفية أدناه ، بهذا البلاغ ألاستباقي المفتوح ، إلى جنابكم الكريم -حضرة النائب العام للجمهورية اليمنية- راجيا ان يلقى نصيبه ، من اهتمامكم وعنايتكم ، انطلاقا من موقعكم الوظيفي المسئول ، في الدولة وعليه أبلغكم ، ومن خلالكم كل وسائل الإعلام المحلية والدولية والشخصيات الاعتبارية في الداخل والخارج ونقابة الصحافيين اليمنيين الذي احمل عضويتها العاملة ، بأن هناك خلال الأيام العشرة الماضية ، من تردد على الحارة التي اسكن فيها ، في العاصمة صنعاء ، خلف مستشفى أزال -شارع الستين الغربي، منتصف الليل ، وسال عن موقع سكني ، عند شخصين ، احتفظ باسميهما وصفتيهما ، كونها من قاطني الحي السكني الذي أعيش فيه ، منذ حوالي أكثر من عشر سنوات شخصيا لا تربطني أية علاقة ثأر مع أية جهة او أشخاص ، واحمل أجهزة وعناصر النظام السابق ، المنتهية ولايته يوم 21 فبراير 12012م ، مسؤولية ما قد يحدث لي او لأولادي الصغار ، وذلك انطلاقا من إحساسي ، بان كتاباتي الأخيرة ، قد أزعجتهم ، وجعلتهم يرسلون رسائل تهديد مبطنة (غير مباشرة) ، تمثلت بذلك الشكل الخجول من السؤال عن موقع سكني راجيا ؛ اعتبار هذا البلاغ (ألاستباقي) ردة فعل عفوية من مواطن ، استشعر بالخطر على حياته وحياة أبنائه ، محملا كامل المسؤولية الجهات الأمنية في الدولة ، بصفتي مسئولا قيادياً لا يزال يعمل في المؤسسة العسكرية ، ناهيكم عن كوني صاحب رأي واضح ومباشر ، وهذا ما قد تلاحظونه ، من خلال كتاباتي ، في أكثر من وسيلة إعلامية داخلية او خارجية أرجو ان أكون قد بلغتكم ، كجهة يهمها امن وسلامة المواطنين الآمنين ، على ارض الجمهورية اليمنية ، بغض النظر عن انتماءاتهم المناطقية او..او اللهم إني بلغت ..اللهم فأشهد تفضلوا بقبول فائق الشكر والتقدير أخوكم العميد الركن-صحافي/الخضر الحسنينائب مدير دائرة الرياضة العسكرية للإعلام الرياضي القائم بأعمال رئيس تيار المستقلين الجنوبيين بالعاصمة صنعاء