طالبت اللجنة الأولمبية من الاتحادات الرياضية المشاركة في الدورة العربية للألعاب الرياضية المقرر إقامتها في نوفمبر المقبل في دولة قطر رفع أسماء اللاعبين المرشحين للمشاركة، في خطوة يمكن وصفها بالجيدة كونها ترتبط بالتخطيط السليم للبطولات الكبرى بهدف تحقيق النجاح في هذه المحافل الكبرى. ولكن بدلا من تفضل اللجنة بدعوة الاتحادات إلى اجتماع لمناقشة إمكانية مشاركتها من عدمه وذلك استعراض متطلبات المشاركة فوجئنا بطلب أسماء اللاعبين وكان المشاركة أولمبية وليست عربية حتى في الأولمبياد فإن الأسماء لا ترفع قبل 10 أشهر. على اللجنة الأولمبية أن تعد للمشاركة من الآن بشكل جيد، وذلك من خلال الاهتمام بالموسم الرياضي الذي هو في بدايته لأنه الوحيد القادر على كشف قدرات اللاعبين المرشحين للمشاركة في الألعاب الفردية أما الألعاب الجماعية فإن موقعنا معروف!