من حقك أن تحزن أن تغضب أن تصرخ ملء البيت لكن الرب قوي لا يحتاج إليك لتنصره أو تدفع عنه الشر الرب يريدك أن تمضي نحو المخطئ يريدك أن تأخذ كف الموغل في الإسراف تمنحه الدفء وعقد الحكمة تهديه الضوء لكي يعبر ليس لك الحق أن تقوم مقام الإله فتعاجله الحساب قبل موعده المحدد أعرف ماذا ستقول وأنت تدلك لحيتك الكثة وأنت تقلب عينيك إلى الأعلى ستقول لا وقت لدي لأبقى خلقت لكي أرقى سمعتها مراراً منك أليس من الأفضل أن تلج الأبواب جميعاً كي تصل لوجهتك الكبرى أن تتهيأ للموعد في أي زمان وأن تخلع فكرتك الرقطاء المبتلة بالطيش لتدخل أودية السلام المقدس؟ رابط المقال على الفيس بوك