نفى قائد الحرس الرئاسي السابق تورطه بالضلوع في مجزرة جمعة الكرامة التي راح صحيتها في 18 مارس 2010 اكثر من خمسين شهيدا من شباب الثورة السلمية الشعبية التي أطاحت بنظام عمه المخلوع علي عبدالله صالح،وقال إن ما نسب إلى الرئيس هادي بهذا الخصوص يعكس سوء نية وكيد رخيص. وبحسب صحيفة "البيان" الاماراتية فقد أعرب مصدر مقرب من العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح وهو ابن شقيق الرئيس السابق وقائد حرسه الرئاسي والذي عينه هادي ملحقاً عسكرياً في ألمانيا، عن استغرابه الشديد مما قال إنها «ترهات على لسان قيادات عليا في الدولة».