قراءة تحليلية لنص "عدول عن الانتحار" ل"أحمد سيف حاشد"    المقالح: بعض المؤمنين في صنعاء لم يستوعبوا بعد تغيّر السياسة الإيرانية تجاه محيطها العربي    المقالح: بعض المؤمنين في صنعاء لم يستوعبوا بعد تغيّر السياسة الإيرانية تجاه محيطها العربي    بيان توضيحي صادر عن المحامي رالف شربل الوكيل القانوني للجمعية اليمنية للإعلام الرياضي بشأن التسريب غير القانوني لمستندات محكمة التحكيم الرياضية (كاس)    وزارة الشؤون الاجتماعية تدشّن الخطة الوطنية لحماية الطفل 2026–2029    إضراب شامل لتجار الملابس في صنعاء    جبايات حوثية جديدة تشعل موجة غلاء واسعة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي    اليمن ينهي تحضيرات مواجهة بوتان الحاسمة    الحكومة تشيد بيقظة الأجهزة الأمنية في مأرب وتؤكد أنها خط الدفاع الوطني الأول    المنتخب الأولمبي يتوجه للقاهرة لإقامة معسكر خارجي استعدادا لبطولة كأس الخليج    نقابة الصرافين الجنوبيين تطالب البنك الدولي بالتدخل لإصلاح البنك المركزي بعدن    منتخب مصر الثاني يتعادل ودياً مع الجزائر    الأحزاب المناهضة للعدوان تُدين قرار مجلس الأمن بتمديد العقوبات على اليمن    وقفة ومعرض في مديرية الثورة وفاء للشهداء وتأكيدا للجهوزية    دفعتان من الدعم السعودي تدخلان حسابات المركزي بعدن    مقتل حارس ملعب الكبسي في إب    نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تدين وتستنكر التهديدات التي يتعرض لها الزميل خالد الكثيري"بيان"    الكثيري يطّلع على أوضاع جامعة الأحقاف وتخصصاتها الأكاديمية    ضبط قارب تهريب محمّل بكميات كبيرة من المخدرات قبالة سواحل لحج    إحصائية: الدفتيريا تنتشر في اليمن والوفيات تصل إلى 30 حالة    الجزائية تستكمل محاكمة شبكة التجسس وتعلن موعد النطق بالحكم    محور تعز يتمرد على الدستور ورئيس الوزراء يصدر اوامره بالتحقيق؟!    القائم بأعمال رئيس الوزراء يتفقد عدداً من المشاريع في أمانة العاصمة    المنتخبات المتأهلة إلى الملحق العالمي المؤهل لمونديال 2026    انخفاض نسبة الدين الخارجي لروسيا إلى مستوى قياسي    تدهور صحة رئيس جمعية الأقصى في سجون المليشيا ومطالبات بسرعة إنقاذه    تكريم الفائزين بجائزة فلسطين للكتاب في دورتها ال14 بلندن    الأرصاد: صقيع متوقع على أجزاء محدودة من 7 محافظات وأمطار خفيفة على أجزاء من وسط وغرب البلاد    تغريد الطيور يخفف الاكتئاب ويعزز التوازن النفسي    الداخلية تعرض جزءاً من اعترافات جاسوسين في الرابعة عصراً    ماذا بعد بيان اللواء فرج البحسني؟    لجان المقاومة الفلسطينية : نرفض نشر أي قوات أجنبية في غزة    المرشحين لجائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2025    اتفاق المريخ هو الحل    وادي زبيد: الشريان الحيوي ومنارة الأوقاف (4)    اعتماد البطائق الشخصية المنتهية حتى 14 ديسمبر    مجلس الأمن وخفايا المرجعيات الثلاث: كيف يبقى الجنوب تحت الهيمنة    رئيس النمسا يفضح أكاذيب حكومة اليمن حول تكاليف قمة المناخ    صنعت الإمارات من عدن 2015 والمكلا 2016 سردية للتاريخ    نوهت بالإنجازات النوعية للأجهزة الأمنية... رئاسة مجلس الشورى تناقش المواضيع ذات الصلة بنشاط اللجان الدائمة    الرئيس المشاط يُعزي الرئيس العراقي في وفاة شقيقه    دائرة التوجيه المعنوي تكرم أسر شهدائها وتنظم زيارات لأضرحة الشهداء    الماجستير للباحث النعماني من كلية التجارة بجامعة المستقبل    مدير المركز الوطني لنقل الدم وأبحاثه ل " 26 سبتمبر " : التداعيات التي فرضها العدوان أثرت بشكل مباشر على خدمات المركز    الدكتور بشير بادة ل " 26 سبتمبر ": الاستخدام الخاطئ للمضاد الحيوي يُضعف المناعة ويسبب مقاومة بكتيرية    قراءة تحليلية لنص "محاولة انتحار" ل"أحمد سيف حاشد"    التأمل.. قراءة اللامرئي واقتراب من المعنى    النرويج تتأهل إلى المونديال    مدير فرع هيئة المواصفات وضبط الجودة في محافظة ذمار ل 26 سبتمبر : نخوض معركة حقيقية ضد السلع المهربة والبضائع المقلدة والمغشوشة    قطرات ندية في جوهرية مدارس الكوثر القرآنية    حضرموت.. حكم قضائي يمنح المعلمين زيادة في الحوافز ويحميهم من الفصل التعسفي    نجوم الإرهاب في زمن الإعلام الرمادي    الأمير الذي يقود بصمت... ويقاتل بعظمة    تسجيل 22 وفاة و380 إصابة بالدفتيريا منذ بداية العام 2025    وزارة الأوقاف تعلن عن تفعيل المنصة الالكترونية لخدمة الحجاج    المقالح: من يحكم باسم الله لا يولي الشعب أي اعتبار    الإمام الشيخ محمد الغزالي: "الإسلام دين نظيف في أمه وسخة"    قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



السيرة الذاتية لوزراء حكومة التوافق الفلسطينية
نشر في الخبر يوم 02 - 06 - 2014

أدت حكومة توافق متفق عليها بين حركتي فتح وحماس اليوم (الاثنين الثاني من يونيو/ حزيران 2014) اليمين القانونية أمام الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وحضر أركان القيادة الفلسطينية وأعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير مراسم حلف اليمين للحكومة التي يرأسها الأكاديمي المستقل رامي الحمد الله وتضم 17 وزيرا يشغلون 20 حقيبة.
وتغيب أربع وزراء من قطاع غزة عن أداء اليمين القانونية بسبب منعهم من قبل إسرائيل من الانتقال إلى الضفة الغربية. وهذه أول حكومة تتشكل باتفاق حركتي فتح وحماس منذ بدء الانقسام الفلسطيني الداخلي إثر سيطرة الحركة الإسلامية على قطاع غزة بالقوة منتصف عام 2007.
وكلف الحمدالله إلى جانب منصبه برئاسة الوزراء بوزارة الداخلية، وعين زياد أبو عمرو وزيراً للثقافة ونائباً لرئيس الوزراء، فيما عين محمد مصطفى وزيراً للاقتصاد ونائباً لرئيس الوزراء.
وعين شكري بشارة وزيراً للمالية ووزيراً لشؤون التخطيط، ورياض المالكي وزيراً للشؤون الخارجية، فيما عين سليم السقا وزيراً للعدل وعدنان الحسيني وزيراً لشؤون القدس. وكلفت رولا معايعة بوزارة السياحة والآثار، وجواد عواد بحقيبة وزارة الصحة ووخولة شخشير للتربية والتعليم والتعليم العالي، وعين علام موسى وزيرا للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزيراً للنقل والمواصلات.
وعين مفيد الحساينة وزيراً للأشغال العامة والإسكان، وشوقي العيسة وزيراً للزراعة ووزيراً للشؤون الاجتماعية، وهيفاء الآغا وزيراً لشؤون المرأة، ومأمون أبو شهلا وزيراً للعمل، ونايف أبو خلف وزيراً للحكم المحلي، ويوسف إدعيس وزيراً للأوقاف والشؤون الدينية.
وجاء إعلان حكومة التوافق بموجب اتفاق أعلنه وفد من منظمة التحرير وحركة حماس لتنفيذ تفاهمات المصالحة بعد مباحثات أجريت في غزة في 23 نيسان/ أبريل الماضي. وتضمن الاتفاق في حينه تشكيل حكومة توافق وطني وإجراء انتخابات فلسطينية عامة بعد ستة أشهر وذلك سعيا لإنهاء الانقسام الداخلي المستمر منذ منتصف عام.
وأعلن الرئيس الفلسطيني، انتهاء مرحلة الانقسام الفلسطيني الداخلي بتشكيل حكومة توافق مع حركة حماس. وقال عباس، في خطاب تليفزيوني بعد أداء الحكومة الجديدة اليمين القانونية أمامه "نعلن إنهاء ونهاية الانقسام الذي ألحق بقضيتنا الوطنية أضرارا كارثية طوال السنوات السبع الماضية".
وأضاف: "نعلن استعادة وحدة الوطن واستعادة وحدة المؤسسات، وطي صفحة الانقسام السوداء من تاريخنا إلى الأبد، ولن تعود ولن يسمح شعبنا بأن تتكرر ".
وأكد عباس أن "الوحدة الوطنية هي ضمانة أكيدة لا غنى عنها لتحقيق أهداف شعبنا، والأصل هو الحوار واحترام المؤسسات وممارسة الاختلاف والخلاف داخل أطرها ووفق قوانينها، وتحريم إراقة الدم الفلسطيني، والاحتكام إلى الشعب وإلى صناديق الاقتراع".
وجدد عباس التأكيد على أن الحكومة الجديدة "هي حكومة انتقالية الطابع ومهمتها تتمثل في الإعداد لعقد الانتخابات قريبا بجانب رعاية أمور وتوفير حاجات أبناء شعبنا". وذكر أن الحكومة الجديدة تلتزم بالتزامات السلطة الفلسطينية والاتفاقات الموقعة وببرنامجه السياسي "لتحقيق أهدافنا الوطنية في إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية بجانب دولة إسرائيل".
وأشار إلى أن "المفاوضات السياسية (مع إسرائيل) ، فهي وكما كانت على الدوام، ستبقى في ولاية منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ولا علاقة للحكومة بها".
وفيما يلي السير الذاتية لأعضاء حكومة "التوافق" الفلسطينية، التي أعلنها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في رام الله اليوم:
ولد في عام 1958 في بلدة عنبتا قرب طولكرم شمال الضفة الغربية.
ترأس الحكومة الفلسطينية في الضفة الغربية منذ نحو عام، عقب نشوب خلاف بين الرئيس الفلسطيني عباس، ورئيس وزرائه السابق سلام فياض.
حاصل على درجة الدكتوراة في اللغويات التطبيقية (تطبيق النظريات اللغوية ومعالجة المشكلات المتعلقة باكتساب اللغة وتعليمها) من بريطانيا.
عمل رئيساً لجامعة النجاح الوطنية، في محافظة نابلس على مدار 15 عاماً.
تقّلد منصب الأمين العام للجنة الانتخابات المركزية منذ عام 2002، وأشرف على الانتخابات التشريعية التي أفضت بفوز حركة حماس عام 2006.
عضو في 20 مؤسسة أكاديمية، وفي العديد من المؤسسات والهيئات.
ولد في مدينة غزة عام 1950، وتلقى تعليمه الجامعي الأول في جامعة دمشق، وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الشئون الدولية والعلوم السياسية من جامعة جورج تاون، في العاصمة الأمريكية واشنطن.
التحق بالعمل في جامعة بيرزيت منذ العام 1985 أستاذا للعلوم السياسية والدراسات الثقافية وفي برنامج الدراسات الدولية.
له عدد من الكتب والمؤلفات والدراسات المنشورة باللغتين العربية والانجليزية، ويشارك في عدد من الهيئات والمؤسسات الفلسطينية والعربية والدولية.
انتخب في عام 1996 نائبا في المجلس التشريعي الفلسطيني بصفة مستقل (بدعم من حركة حماس، حيث رشح على قائمتها) عن مدينة غزة.
عُين وزيرا للخارجية في حكومة الوحدة الوطنية التي تشكلت عقب اتفاق المصالحة في مكة في 18 مارس/آذار 2007 برئاسة إسماعيل هنية، ولكن هذه الحكومة سرعان ما أقالها الرئيس محمود عباس، عقب اندلاع اشتباكات مسلحة بين "حماس" و"فتح" أدت إلى سيطرة حماس على غزة في يوم 14 يونيو/حزيران 2007.
حائز على شهادة الدكتوراه والماجستير في الإدارة والاقتصاد من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة بغداد.
بدأ عمله رئيساً لصندوق الاستثمار الفلسطيني منذ أواخر العام 2005، ويعد صندوق الاستثمار الفلسطيني أكبر مؤسسة استثمارية فلسطينية تدير برنامجاً استثمارياً يشمل عدة قطاعات اقتصادية حيوية.
وقبل أن يلتحق بصندوق الاستثمار الفلسطيني، عمل مصطفى لأكثر من 15 عاماً في البنك الدولي في واشنطن، حيث شغل هناك عدة مناصب هامة، وتركز عمله في عدة مجالات من بينها: التنمية الاقتصادية، وبناء المؤسسات والإصلاح الاقتصادي، وتمويل المشاريع، وتنمية القطاع الخاص، وتطوير البنية التحتية.
تشمل المناصب الأخرى التي احتلها مصطفى قبل التحاقه بالصندوق مستشاراً للإصلاح الاقتصادي والخصخصة لدى حكومة دولة الكويت، ومستشاراً لدى صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، وأستاذاً في جامعة جورج واشنطن، والمدير التنفيذي المؤسس لشركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل).
ولد في العام 1955، وهو من سكان مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية.
تقلد مهام عديدة سياسية، من بينها عضو قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، (تنظيم ماركسي يساري، وهو الفصيل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية) والمتحدث الرسمي باسمها، قبل استقالته عقب توقيع اتفاق أوسلو للسلام بين منظمة التحرير الفلسطينية، وإسرائيل، عام 1993.
عيّن عقب الانقسام السياسي بين الضفة وغزة، عام 2007 وزيرا للعدل في الحكومة التي شكلها الرئيس عباس في الضفة الغربية، وأسندت إليه لاحقا وزارة الخارجية حتى اليوم.
عمل مديرا لمركز "بانوراما لتعميم الديمقراطية وتنمية المجتمع"، منذ عام 1991 حتى يونيو 2007.
عمل أستاذا في جامعة بيرزيت لأكثر من 15 عاما.
حصل على جائرة "السلام" الايطالية عام 2005، وجائرة الشجاعة الديمقراطية من قبل حركة الديمقراطية العالمية عام 2004، وجائزة السلام الأوروبية عام 2000 في كوبنهاغن.
له العديد من المؤلفات، بالإضافة إلى سلسلة مقالات أسبوعية في صحيفة الأيام الفلسطينية، (قبل توليه وزارة الخارجية).
يحمل درجة الدكتوراة في الهندسة، ويتحدث ثلاثة لغات هي، العربية والانجليزية والاسبانية.
يشغل بشارة منصب وزير المالية في حكومة الضفة الغربية منذ منتصف عام 2013.
شغل منصب رئيس مجلس إدارة بنك الإسكان، وترأس عدة مناصب في البنك العربي، منذ العام 1979، حتى العام 2006.
عُين بشارة في العام 2006 رئيساً لمجلس إدارة صندوق الاستثمار الفلسطيني.
شغل عدة مناصب في شركات عربية وفلسطينية، وكان عضوا في العديد من مجالس إدارة الشركات في الأردن وفلسطين.
جواد عوّاد: وزير الصحة (الضفة الغربية)
ينحدر عواد من بلدة سعّير في محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية، وحاصل على شهادة الطب من أوكرانيا.
انتخب في العامين 2009 و2011 نقيبا للأطباء الفلسطينيين، وتم تجديد انتخابه نقيبا في العام 2013.
يشغل منذ تشكيل حكومة رامي الحمد الله منتصف العام الماضي 2013، منصب وزير الصحة.
عدنان الحسيني: وزير شؤون القدس (الضفة الغربية)
من مواليد مدينة القدس، وحاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من جامعة عين شمس في القاهرة، عام 1970.
يشغل منصب محافظ محافظة القدس منذ سبتمبر 2008، ووزير شؤون القدس منذ 2012، حتى اليوم.
شغل مناصب سابقة بينها مديرا لأوقاف القدس، ومستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون القدس
ولد شوقي العيسة في مخيم الدهيشة في بيت لحم عام 1962 .
حاصل على درجة الماجستير في القانون الدولي من جامعة موسكو عام 1990، وعمل باحثا زائرا لمدة عام في جامعة هارفرد عام 1999.
كان أحد قضاة المحكمة الشعبية لحقوق الإنسان في نيويورك عام 1998.
يعمل من خلال مؤسسات دولية، في الدفاع عن حقوق الإنسان منذ عام 1990وحتى الآن.
نايف أبو خلف: وزير الحكم المحلي (الضفة الغربية)
من مواليد مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، وحاصل على درجة أستاذ مساعد من جامعة برادفورد في بريطانيا في العلوم السياسية.
رئيس قسم العلوم السياسية، بجامعة النجاح الوطنية في نابلس، وعمل محاضرا في قسم العلوم السياسية وكلية الدراسات العليا تخصص تخطيط وتنمية سياسية.
لم يسبق له أن ترأس أي منصب حكومي.
ولد عام 1960 في قرية بدو محافظة القدس.
وهو رئيس المحكمة العليا الشرعية، ورئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، والقائم بأعمال قاضي قضاة فلسطين.
حصل على البكالوريوس في الدعوة وأصول الدين من جامعة القدس عام 1983م، وماجستير فقه وتشريع وأصوله جامعة القدس سنة 2008م.
عمل خطيباً متطوعاً في مساجد قرى شمال غرب القدس، وعين في العام 1993 قاضياً شرعيا في عدد من مدن الضفة الغربية، وترأس عدد من المناصب في المحكمة الشرعية، ثم عين نائباً لقاضي القضاة في فلسطين ونائباً لرئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، و مدرساً لمواد الأحوال الشخصية والمواريث في كلية القانون في جامعة بيرزيت وكلية الحقوق في الكلية الجامعية العصرية.
تشغل الشخشير منصب عضو لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية المستقلة.
حصلت على درجة البكالوريوس في الكيمياء من جامعة الأزهر في القاهرة ودبلوم التربية من جامعة عين شمس في القاهرة، ودرجة الماجستير والدكتوراه في المناهج وتعليم العلوم من جامعة شمالي كولورادو في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتحمل شهادة بروفسور للعلوم التربوية في كلية التربية من جامعة بيرزيت، في رام الله.
وشغلت منصب عميدة كلية الدراسات العليا، بالإضافة إلى رئاسة دائرة التربية وعلم النفس وبرنامج ماجستير التربية، ومديرة برنامج تأهيل المعلمين في جامعة بيرزيت.
وعملت الشخشير مستشارة تربوية لعدد من البرامج والمؤسسات الدولية في فلسطين.
مفيد الحساينة: وزيرا للأشغال العامة والإسكان (قطاع غزة)
أحد قيادات تجمع الشخصيات المستقلة في قطاع غزة (تجمع يضم مجموعة من الشخصيات الحرة المستقلة).
من أبرز رجال الأعمال في قطاع غزة، ويمكل مجموعة شركات "الحساينة التجارية".
حاصل على درجة الدكتوراة في "هندسة إدارة المشاريع"، من إحدى جامعات الولايات المتحدة الأمريكية.
عاش في الولايات المتحدة الأمريكية، لمدة 10 سنوات، قبل أن يعود للإقامة في قطاع غزة.
شارك في حوارات القاهرة للمصالحة الفلسطينية عام 2012 كممثل عن الشخصيات المستقلة.
رئيس نادي المشتل الرياضي في قطاع غزة.
حصلت على درجة الدكتوراه في "أصول التربية"، من جامعة "ستل ووتر" في أمريكا عام 1991.
عملت في كلية التربية بجامعة ولاية "أوكلاهوما"، بالولايات المتحدة الأمريكية، ثم بعد العودة لفلسطين عملت كمحاضرة ورئيس قسم التربية وعلم النفس في جامعة الأقصى بغزة.
شغلت منصب مدير عام الرقابة الداخلية في وزارة التربية والتعليم في الحكومات السابقة التي شكلتها حركة فتح.
ثم تولت منصب مدير عام التعليم العام بالوزارة في عهد الحكومة التي شكلتها حركة حماس.
عضو فريق تأليف المنهاج الفلسطيني .
رجل أعمال فلسطيني بارز
كان مرشحا لرئاسة حكومة التكنوقراط التي كانت ستنتج عن اتفاق المصالحة الفلسطينية الذي وقعته حركتا "حماس" و"فتح" في العاصمة المصرية القاهرة مطلع مايو/أيار 2011.
مواليد مدينة عكا (شمال إسرائيل) عام 1943، وحصل على تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في قطاع غزة، وتخرج من كلية التجارة في جامعة القاهرة عام 1964.
عاش بريطانيا لمدة 22 عاما، ويحمل جنسيتها، وأقام كذلك في الأردن ومصر وليبيا وكندا.
عمل في الفترة ما بين 1971 وحتى 1982 مديرا لمجموعة شركات صناعية وتجارية في العاصمة الليبية طرابلس.
يملك ويدير 3 شركات في قطاع غزة تعمل في مجال المقاولات ومعدات البنية التحتية والحاسوب وتقنية المعلومات بالإضافة إلى لوازم المستشفيات.
عضو مجلس إدارة حاليا في بعض من الشركات والمؤسسات الفلسطينية ومنها بنك فلسطين، وجامعة الأزهر، وجمعية عطاء غزة، وصندوق التقاعد ومركز التجارة الفلسطيني وشركة الاتصالات الفلسطينية.
حاصل على شهادة الدكتوراه في هندسة الاتصالات تخصص الاتصالات الرقمية والتحكم.
تخرج من جامعة شرق البحر المتوسط- قبرص التركية- في عام 1996
شغل منصب مساعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لشؤون التخطيط والتطوير والجودة
ولد في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة عام 1954، وتلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في مدارس خانيونس. وتخرج من كلية الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1978.
يعمل في مجال المحاماة منذ 35 عاما، وهو شخصية بعيدة عن الأضواء منذ انتهاء الانتخابات التشريعية عام 2006 التي ترشح فيها ك "مستقل" عن دائرة خانيونس جنوب قطاع غزة.
رُشح لرئاسة مجلس المعهد القضائي التابع لوزارة العدل عام 2003 في حكومة محمود عباس في عهد رئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات.
وكان له دور في الدعوة لتحقيق المصالحة الفلسطينية طوال الأعوام السبعة الماضية، حيث شارك في العديد من الفعاليات والمسيرات والوقفات في مدينة خانيونس التي تدعو لإنهاء الانقسام الفلسطيني.
وللسقا نشاط اجتماعي، فهو عضو مجلس إدارة في العديد من الجمعيات الأهلية الفلسطينية.
شارك السقا في العديد من الدورات وورش العمل التي تتعلق بحقوق الإنسان في الضفة الغربية، والقاهرة، والولايات المتحدة الأمريكية.
واشتهر بمقاطعته للمحاكم العسكرية الإسرائيلية، لاعتقاده أنها محاكم "غير شرعية ولا يمكن أن يكون فيها حق الدفاع عن النفس مكفول".
لا تتوفر عنها أي معلومات سوى أنها كانت تشغل ذات المنصب في حكومة رام الله التي تشكلت عام 2012. -


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.