يرتمي في مغاور أوجاعنا قبساً
والشرور نهار على حاجبيه
يلامس نافذة الماء
يدخل في رئتيك حروفاً
تشكل أسماءه الفاعله
كيف لي أتنفس فيك
هنا نمقوا كفنا للصباح
وجئت أحاذر نفسي صباحاً
فمالي إذا أينع الخوف حزني
أكون على شفتيك نخيلاً
وتنأى المسافة
في جملة (...)
يرتمي في مغاور أوجاعنا قبسًا
والشرود نهار على حاجبيه
يلامس نافذة الماء
يدخل في رئتيك حروفًا
تشكل أسماءه الفاعله
كيف لي أتنفس فيك
هنا نمقوا كفنا للصباح
وجئت أحاذر نفسي صباحًا
فمالي إذا أينع الخوف حزني
أكون على شفتيك نخيلاً
وتنأى المسافة
في جملة (...)
يرتمي في مغاور أوجاعنا قبسًا
والشرود نهار على حاجبيه
يلامس نافذة الماء
يدخل في رئتيك حروفًا
تشكل أسماءه الفاعلة
كيف لي أتنفس فيك
هنا نمقوا كفناً للصباح
وجئت أحاذر نفسي صباحًا
فمالي إذا أينع الخوف حزني
أكون على شفتيك نخيلاً
وتنأي المسافة
في جملة (...)
يرتمي في مغاور أوجاعنا قبس
والشرود نهار على حاجبيه
يلامس نافذة الماء
يدخل في رئتيك حروفًا
تشكل أسماءه الفاعله
كيف لي أتنفس فيك
هنا نمقوا كفنا للصباح
وجئت أحاذر نفسي صباحًا
فمالي إذا أينع الخوف حزني
أكون على شفتيك نخيلاً
وتنأى المسافة
في جملة (...)